الصفحه ١٠٠ :
الأصم
في سبيل واحدة فكيف أثق بتفسيرهم وأسكن إلى صوابهم » (١) .
وقال
أيضاً حول قصة آدم وحوا
الصفحه ١٠١ : فإنهم نقلوا إلى الإسلام ـ عن غير تعمد أو سوء قصد ـ بعض تلك المعتقدات ونشروها بين أهله .
ومنهم
ـ وهذا
الصفحه ١٠٨ : » (١) .
فجعل
العترة أعدال كتاب الله وقرناءه كما أنه (ص) جعلهم أمان الأمة من الاختلاف وسفينتها من الهلاك ، إلى
الصفحه ١٠٩ : التي أسست في ظل هذا العامل فحدث عنها ولا حرج ويكفي في ذلك المراجعة إلى الكتب الفقهية في المسائل التالية
الصفحه ١٣٥ : بن عطاء ، عن وكيع بن حدس ، عن عمه أبي رزين قال : قال رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) : ضحك ربنا
الصفحه ١٤٣ :
ذلك ورد في الكتابين وأخرجه ابن حنبل في مسنده (٤) بالإسناد إلى عكرمة مولى ابن عباس : أن رسول الله ( صلى
الصفحه ١٤٥ : أبي سلمة ، أن عبد الله بن عمر بن الخطاب بعث إلى عبد الله بن عباس يسأله : « هل رأى محمد ( صلى الله عليه
الصفحه ١٥٢ : الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) أعرابي فقال : يا رسول الله جهدت الأنفس ، وضاعت العيال ونهكت الأموال
الصفحه ١٥٦ : » (٤)
إلى متمسك بظواهرها لكن بلا تكييف ، إلى مؤول يحملها على معان بعيدة عن ظاهرها ليتخلص عن مغبة التجسيم
الصفحه ١٦٣ : إلى حد أوجبت سقوط عقيدة أهل الحديث عن مقامها في نفوس الناس بعدما انتشرت في أرجاء البلاد ، ولولا ثورة
الصفحه ١٦٦ : والخراج والفيء ، والغنائم إلى الأمراء ، عدلوا فيها أو جاروا . والانقياد لمن ولاه الله عز وجل أمركم لا تنزع
الصفحه ١٧١ : ، وما رواه الثقات عن رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) لا نرد من ذلك
شيئاً .
٢
ـ وأن الله عز وجل
الصفحه ١٩٣ : ، وإذا كان الإمام جائراً فعليه الوزر وعليك الصبر » (١) .
١٠
ـ وهذه الأحاديث تهدف إلى قول أحمد بن حنبل
الصفحه ٢٠٥ : المسلمين إلا الآلاف المؤلفة من أصحابه ( صلی الله
عليه وآله وسلم ) فلا يضر بالكتاب والسنة جرح لفيف منهم
الصفحه ٢٢٨ : حين خرج إلى صفين والجمل ـ فقال لهم علي : « ما خلفكم عني » ؟ قالوا : « قتل عثمان ولا ندري أحل دمه أم لا