الصفحه ١٤٠ : الأعمش ، قال : وحدثنا ابن نمير وأبو معاوية كلهم عن الأعمش ، عن مسلم ، عن مسروق ، عن عبد الله قال : « إذا
الصفحه ٣١٢ : .
إلى
خارجي
ينكر على أمير المؤمنين مسألة التحكيم ويتبرأ منه ومن عثمان ومن طلحة والزبير وأم المؤمنين
الصفحه ٣١١ : البصري ١٠ ـ عمر بن ذر ١١ ـ عمر بن مرة ١٢ ـ محمد بن حازم ١٣ ـ أبو معاوية الضرير ١٤ ـ ورقاء بن عمر اليشكري
الصفحه ٩٦ : الشام أو بحر اليمن لا بل من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ما هو من قبل المشرق ، ما هو . وأومأ بيده إلى
الصفحه ٢٧٣ : ضلالته أولى به من هداه .
١٤
ـ فزعمتم أن الله أثبت في قلوبكم الطاعة والمعصية ، فعملتم بقدرتكم بطاعته
الصفحه ٢٩٧ : وهو يقول : « ألست أولى بكم من أنفسكم » ؟ قال الناس : « نعم » ، فقال : « من كنت مولاه فهذا علي مولاه
الصفحه ٢٤٤ : وأوله وآخره من الله . قضاء قضاه ، وقدر قدره ، لا يعدو أحد منهم مشيئة الله ولا يجاوز قضاءه بل كلهم صائرون
الصفحه ٣٢٧ : ( عليه السلام ) رابع الخلفاء الراشدين ، وأن علياً كان أولى وأحق من خصومه .
ومن
حسن الحظ إنه لم يتأثر
الصفحه ٤٤ : آخر زمانه ، ناشئة من شبهات خصماء أول زمانه من الكفار والملحدين ، وأكثرها من المنافقين ، وإن خفی علينا
الصفحه ٣٤١ : حتمية للدعوة ، وإننا سوف نقابل بالقول بأن المادية والإلحاد أولى وأرجح من الاعتقاد بهذا الإله الذي جلس
الصفحه ٣٤٤ : استثناء طائفة واحدة كلهم أهل السنة أي مقتفون سنة رسول الله وأثره من قوله وفعله وتقريره . والشيعة أولى
الصفحه ٢٤٣ :
لا
يقدر على أن يجعل نفسه من أهل الجنة أو النار ، فكلما أراد من شيء يكون الكتاب السابق حائلاً
الصفحه ٣٣ : علمائهم نجا من ظلمة المخالفات ، ومن تخلف عن ذلك غرق في بحر كفر النعم ، وهلك في مفاوز الطغيان
الصفحه ١١٧ : البسطاء عن الخوض في القضاء والقدر فقال في جواب من سأله عن القدر : « طريق مظلم فلا تسلكوه ، وبحر عميق فلا
الصفحه ٢٣٦ : : (
وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا
وَلَا حَبَّةٍ فِي