الصفحه ٢٩٨ : بكر في هذا الموقف حين قال : فهم ـ أي المهاجرون ـ أول من عبد الله في الأرض ، وآمن بالله وبالرسول وهم
الصفحه ٥٢ : السقيفة ويحضرون في جمعهم ويناشدونهم ويعارضون منطقهم بقولهم : إن المهاجرين أول من عبد الله في الأرض وآمن
الصفحه ٧٦ : .
(٢) ترجمة أحمد
المنقولة من طبقات ابن السبكي المطبوعة في آخر الجزء الأول من مسنده . طبقات الذهبي ج ٢ ص ١٧
الصفحه ٨٠ : » لعثمان بن سعيد الدارمي السجزي المجسم فإنّه أوّل من اجترأ بالقول « إنّ الله لو شاء لاستقرّ على ظهر بعوضة
الصفحه ١٠٠ : أخت لبيد الأعصم وختنه ، وأخذه طالوت من لبيد بن الأعصم اليهودي وكان لبيد يقول : خلق التوراة ، وأول من
الصفحه ٩٧ : عروبة أول من صنف الكتب ، وقال عبد الرزاق : كان ابن جريج ثبتاً لكنه يدس » (١) .
ونقل
الذهبي أيضاً عن
الصفحه ١٩٢ :
رأى
من أميره شيئاً فليصبر فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة
الصفحه ٨٢ : يحدثهم عن الكتب الإسرائيلية ويحفظ عجائب .
إلى
أن قال : حدث عنه أبو هريرة ومعاوية وابن عباس وذلك من قبيل
الصفحه ٢٢٥ : ومناظرتهم من ينكر ذلك ، فهو رأيهم وديدنهم ، فإذا تكلم واحد في عمرو بن العاص ومعاوية ، وأمثالهما ونسبهم إلى
الصفحه ٣٩ : وسبعين فرقة .
ثم
روى عن معاوية بن أبي سفيان أن رسول الله صلی الله عليه وآله قام فينا فقال : « ألا إن من
الصفحه ٨٨ :
وقد
أخذ عن ذلك الحبر الماكر عدة من الصحابة كابن عباس وأبي هريرة ، ومعاوية وغيرهم (١) .
قال
الصفحه ٢١٩ : والتابعين لهم بإحسان ثانياً ؟ !
وهذا
معاوية بن أبي سفيان يعد من الصحابة وقد صنع بالإسلام والمسلمين ما قد
الصفحه ١٠١ :
« زهدي حسن » ـ عند البحث عن تأثير الديانات ـ في تكون العقائد : « فمن أهل تلك الأديان من تركوا أديانهم
الصفحه ٥٧ : » ( يعني معاوية وأصحابه ) .
قال
الإمام عبده : « والخوارج من بعده وإن كانوا قد ضلوا بسوء عقيدتهم فيه إلا
الصفحه ١٨٠ : ، وعبد الرحمن بن مهدي ، وأبو معاوية الضرير كلهم يقولون : رأينا أصحاب رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم