الصفحه ٣٠٥ : ) وأولاده الطاهرين ، ولذا صيغت هذه العقيدة أولاً عند أهل السنة في قالب الرد والمعارضة لعقيدة الشيعة فقط ، ثم
الصفحه ٣٢٣ : كتاب « تبيين كذب المفتري » في تعليقته على الكتاب ثم أضاف : « ولما طفح كيل فتن الحشوية الذين لا يكادون
الصفحه ٣٤٠ : وأهل الحديث بالخصوص ، تجريد الدعوة عن الأمور التي تعارض الفطرة ومن التي تناطح العقل السليم ، ثم عرض
الصفحه ٥ : ء مجموعة من المحاضرات في هذا المجال ، ليكون مقدمة للمرحلة التخصصية .
ثم
حبذت لجنة الإدارة طبع ونشر هذه
الصفحه ١٦ : هذا المذهب كان معتزلياً ثم تاب عن الاعتزال ورجع إلى مذهب الإمام « أحمد بن حنبل » وأسس مذهباً معتدلاً
الصفحه ١٨ : بِوَاحِدَةٍ ، أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا ) (١) .
قم
الصفحه ٢٤ : وسبعين فرقة كلها في النار حاشا واحدة فهي في الجنة » ( ثم قال : ) هذان حديثان لا يصحان أصلاً من طريق
الصفحه ٣٤ : فصاروا حزب إبليس » ( ثم قال ) : هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه (١) .
هذه
الأحاديث تلقي الضوء على
الصفحه ٣٥ : ، وإن أصر الشهرستاني على تصحيح البلوغ إليه ، فقال : « ثم يتركب بعضها مع بعض ، ويتشعب عن كل فرقة أصناف
الصفحه ٣٨ :
ثم
إن الكاتب المعاصر عبد الرحمن بدوي ، ذهب إلى عدم صحة الحديث للأسباب التالية :
أولاً
:
إن ذكر
الصفحه ٣٩ : وسبعين فرقة .
ثم
روى عن معاوية بن أبي سفيان أن رسول الله صلی الله عليه وآله قام فينا فقال : « ألا إن من
الصفحه ٤٣ : : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا
يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي
الصفحه ٤٤ : الخوض فيه والسؤال عنه ، وجادلوا بالباطل في ما لا يجوز الجدال فيه » .
ثم
ذكر الشهرستاني حديث ذي
الصفحه ٥٣ : فيهم ، لم تكن الوصية بهم » .
ثم
قال عليه السلام : « فماذا قالت قريش ؟ » .
قالوا
: « احتجت بأنها
الصفحه ٥٦ : أريقت دماء الأبرياء .
ثم
إن معاوية قد عرف موقف علي عليه السلام بالنسبة إلى عمال الخليفة « عثمان » ومع