الصفحه ١٩٠ : أبي حنيفة بأجمعهم وهو المذهب المرضي . . . ثم قال : وجه قول عامة أهل السنة والجماعة إجماع الأمة ، فإنهم
الصفحه ٢٠٢ : مشتق من الصحبة ، قليلاً كان أو كثيراً ثم قال : ومع هذا فقد تقرر للأمة عرف فإنهم لا يستعملون هذه التسمية
الصفحه ٢٢٣ :
سنته
ثم تقول : اقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً ثم لم ترض بذلك حتى قالت : أشهد أن عثمان جيفة على
الصفحه ٢٢٦ : ) (٣) (٤) .
قتل الخليفة
قد
تصافق أهل السير والتاريخ أن عثمان بن عفان قد حوصر ثم هوجم وقتل في عاصمة الإسلام ، قد
الصفحه ٢٢٨ : ؟ وقد كان أحدث أحداثاً ثم استتبتموه فتاب ، ثم دخلتم في قتله حين قتل ، فلسنا ندري أصبتم أم أخطأتم ؟ مع
الصفحه ٢٤٦ : الخطاب سمعت
رسول الله يسأل عنها فقال رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) : « إن الله خلق آدم ثم مسح
الصفحه ٢٥٢ : لله تعالى مكتوبة عنده والله قد شاءها وخلقها . ثم يقول : ولكننا مع ذلك نؤمن بأن الله تعالى جعل للعبد
الصفحه ٢٦١ : الجبر ، بشرط تفسيرهما على النحو الذي تقدم (١) .
* *
*
ثم
ان هناك رسائل ثلاثاً تعد من
الصفحه ٢٧٦ : بِخَارِجٍ مِّنْهَا )
(١)
. فهو في الضلالة ليس بخارج منها أبداً إلا بإذن الله .
٢٨
ـ ثم آخرون « اتخذوا » من
الصفحه ٢٧٧ : في الأعمال إليكم ، إن شئتم أحببتم الإيمان فكنتم من أهل الجنة . ثم جعلتم بجهلكم حديث رسول الله ( صلی
الصفحه ٢٨٥ : غير حقه (١٠) .
وقال
في الرسالة : إن الله تعالى أعدل وأرحم من أن يعمي عبداً ، ثم يقول له : أبصر وإلا
الصفحه ٢٨٧ : ء والقدر ثم لا يرضون في أمر دنياهم إلا بالاجتهاد والتعب والطلب والأخذ بالحزم فيه . وذلك لثقل الحق عليهم
الصفحه ٢٩٨ : ثم أغمي عليه فكتب عثمان : قد استخلفت عليكم عمر بن الخطاب ولم يكن خيراً منه ، ثم أفاق وقال : اقرأ
الصفحه ٣٠١ : ( صلی الله عليه وآله وسلم ) حتى قبضه الله إليه ، وقد أدى الحق الذي عليه .
قال
أبو موسى : اكتب ثم قال
الصفحه ٣٠٤ : ثلاثون سنة ثم ملك بعد ذلك » (٣) لكن في سنده سعيد بن جمهان ، قال أبو حاتم الرازي : « شيخ يكتب حديثه ولا