الصفحه ٨٧ : ، وأنا سمعت رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) يقول : « ما يسرني أن أموت وأدع ما يزن قيراطاً » فقال له
الصفحه ٧١ :
بالنسبة
إلى رسول الله كما قال هو نفسه : « إني كنت إذا سألته أنبأني وإذا سكت ابتدأني » (١) . وهو
الصفحه ١٢٨ :
تُقَدِّمُوا
بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ٣٣٨ : أولي الأبصار » .
فأين
المسلمون الغيارى أعني الذين افتقدوا يوماً شعرة من رسول الله ( صلی الله عليه
الصفحه ٢٩٤ : بعد ما استعرض خلافة الأئمة الأربعة قال رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) الخلافة في أمتي ثلاثون
الصفحه ٢٢٤ : ، ومن يفارق أمر الله لا يكون مهتدياً . وكان يجب أن يكون بسر بن أبي أرطأة الذي ذبح ولدي عبيد الله بن عباس
الصفحه ٢٦٨ : بن رسول الله عند اختلافنا في القدر وحيرتنا في الاستطاعة ، فأخبرنا بالذي عليه رأيك ورأي آبائك عليهم
الصفحه ١١٩ :
الرأي قريب من جهة أن المعتزلة أخذوا تعاليمهم في التوحيد والعدل ، عن الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام
الصفحه ٩٣ : أنزل على رسول الله أحدث الكتب تقرأونه محضاً لم يشب وقد حدثكم أن أهل الكتاب بدلوا كتاب الله وغيروه
الصفحه ١١٦ : على لسان سبعين نبياً ، قيل له : ومن القدرية يا رسول الله ؟ قال : قوم يزعمون أن الله قدر عليهم المعاصي
الصفحه ١٢٣ : منذ تكونها لم تخضع للحكومات القائمة بعد رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) فكانت رافضة حسب الاصطلاح
الصفحه ١٢٤ : (١)
وروي
أنه كان عبد الملك بن مروان لما سمع من الفرزدق قصيدته المعروفة في مدح الإمام علي بن الحسين قال له
الصفحه ٧٣ : بضرورة تدوين الحديث فكتب إلى أبي بكر بن حزم في المدينة : « انظر ما كان من حديث رسول الله فاكتبه ، فإني
الصفحه ٩٢ : .
ومن
المؤسف أن السياسة الحاكمة سمحت لهذا الكتابي الذي أسلم في أخريات حياة الرسول بأن يتحدث عن الأمم
الصفحه ٩٥ : ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : إني والله ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبة ولكن جمعتكم لأن تميماً الداري كان