الصفحه ٣٢٣ : يستأنف ، وقد تقدم طرف من هذا في سورة النساء
، في كفارة القتل.
وأما خلوه عن
المسيس فهذا كلام أهل المذهب
الصفحه ٣٢٤ : من الشهر الثالث ، وصام الشهر الثاني بالأهلة لقوله تعالى في سورة
البقرة : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ٣٢٥ : ، وقد تقدم الكلام على ذلك في سورة المائدة.
تكملة
لهذه الجملة وهي أن المظاهر لو تعذرت عليه الكفارة من
الصفحه ٣٣٥ :
سورة الحشر
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قوله تعالى
(هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٢ : فيها من الاختلاف فدلالته
من غير هذه الآية ، وبيان ما يتعلق بهذه المصارف الستة ، تقدم في سورة الأنفال
الصفحه ٣٥٧ : : «في كل كبد حرّا أجر» وهذا أيضا يطابق قوله تعالى في
سورة الدهر : (وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ
الصفحه ٣٦٩ : : النهي عن موالاة الكفار ، وفي الموالاة ما تقدم.
سورة الصف
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قوله
الصفحه ٣٧٣ :
المنصور بالله بهذه الآية ، وبقوله تعالى في سورة براءة : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٧٥ : تعالى : (وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ
وَالتَّقْوى).
سورة الجمعة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٣٨٧ : ء من سور البلد في يوم هاد.
الثالث : قول المنصور بالله : إنها تجب على من كان في الميل.
قال في
الصفحه ٣٩٧ : أحكام
الجمعة ، وفروع مسائلها مستنبطة من السنة النبوية على صاحبها [وآله] أفضل الصلاة
والسّلام.
سورة
الصفحه ٤٠٥ :
سورة التغابن
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قوله تعالى
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ إِلَّا
الصفحه ٤٠٩ : العقوبة لمانعها.
سورة الطلاق
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قوله تعالى
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ
الصفحه ٤١٣ : سورة البقرة : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ) [البقرة : ٢٢٩] ونحو ذلك يقضي بأن الرجل يطلق امرأته متى شاء ، لكن
الصفحه ٤٢٠ : الرجعي ، وقد صرح الله سبحانه بأن الزوج أحق بقوله تعالى في
سورة البقرة : (وَبُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ