الصفحه ٧٩ : بِماءٍ واحِدٍ) قرأ عاصم وابن عامر : يسقى بالتحتية ، أي : يسقى ذلك
كله. وقرأ الباقون بالفوقية بإرجاع
الصفحه ١٩٩ : ، وقرأ الباقون بالتحتية بإرجاع الضمير
إلى الذين مكروا السيئات. وقرأ أبو عمرو ويعقوب تتفيؤا ظلاله بالمثناة
الصفحه ٢٢١ : . وقرأ ابن محيصن وحميد «تتم نعمته» بتاءين
فوقيتين على أن فاعله نعمته ، وقرأ الباقون بالتحتية على أن
الصفحه ٢٢٩ : عند الله فقال : (ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَما عِنْدَ
اللهِ باقٍ) ومعلوم لكل عاقل أن ما ينفد ويزول ، وإن
الصفحه ٢٥٤ : » بضم الياء وفتح الراء على البناء
للمفعول ، أي : ويخرج له الطائر كتابا. وقرأ الباقون «ونخرج» بالنون على
الصفحه ٣٠٦ :
مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً) قرأ حمزة والكسائي وعاصم «حتى تفجر» مخففا مثل تقتل.
وقرأ الباقون بالتشديد
الصفحه ٣٤٢ : بكسر الواو ، وقرأ الباقون بفتحها ، وهما لغتان بمعنى ؛
والمعنى هنالك : أي : في ذلك المقام النصر لله وحده
الصفحه ٣٤٣ : ءٍ مُقْتَدِراً (٤٥) الْمالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَياةِ الدُّنْيا
وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ خَيْرٌ عِنْدَ
الصفحه ٣٥٧ : أهلها على أنه فاعل. وقرأ
الباقون بالفوقية المضمومة ونصب أهلها على المفعولية (قالَ) أي : الخضر (أَلَمْ
الصفحه ٣٥٨ : النون ، وشددها
الباقون. وقرأ أبو بكر عن عاصم (لَدُنِّي) بضم اللام وسكون الدال. قال ابن مجاهد : وهي غلط
الصفحه ٣٧٥ : بمثله مدادا وهي كذلك في مصحف أبيّ ، وقرأ الباقون (مَدَداً) وقرأ حمزة والكسائي قبل أن ينفد بالتحتية
الصفحه ٤٠١ : وابن محيصن وأبو عمرو
ويعقوب وأبو بكر (يَدْخُلُونَ) بضم الياء وفتح الخاء ، وقرأ الباقون بفتح الياء وضم
الصفحه ٤١١ : في ضلالتهم (وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ خَيْرٌ
عِنْدَ رَبِّكَ ثَواباً) هي الطاعات المؤدية إلى السعادة
الصفحه ٤٢٣ : الهمزة. وقرأ الباقون بكسرها ، أي :
إني (فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ) أمره الله سبحانه بخلع نعليه ؛ لأن ذلك أبلغ
الصفحه ٤٤٨ :
الباقون بالكسر فيهما ، وهما لغتان. قال الفراء : والكسر أحبّ إليّ من الضم ؛ لأن
الضم من الحلول بمعنى الوقوع