الصفحه ٣٤٤ : خَيْرٌ
مُسْتَقَرًّا) (١) ، والظاهر أن الباقيات الصالحات كل عمل خير ، فلا وجه
لقصرها على الصلاة كما قال
الصفحه ٥٩٢ : التقدير : قولوا كم لبثتم ، فأخرج الكلام مخرج الأمر
للواحد ، والمراد الجماعة. وقرأ الباقون (قالَ كَمْ
الصفحه ١٦٢ :
النون مشدّدة على إدغام النون في النون ، وأصله تبشرونني. وقرأ الباقون «تبشرون»
بفتح النون (قالُوا
الصفحه ١٨٩ : عليهم الباقي (مِنَ الْقَواعِدِ) قال الزجّاج : من الأساطين ، والمعنى : أنه أتاها أمر
الله من جهة قواعدها
الصفحه ٣٤٥ : ؛ فهو من الباقيات الصالحات.
(وَيَوْمَ نُسَيِّرُ
الْجِبالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بارِزَةً وَحَشَرْناهُمْ
الصفحه ٣٤٧ : ، وهذه الجملة مستأنفة لبيان عدم
استحقاقهم للاتخاذ المذكور ، وقرأ أبو جعفر «ما أشهدناهم» ، وقرأ الباقون
الصفحه ٣٧٨ : الباقون ،
وأمال أبو عمرو الهاء وفتح الياء ، وعكس ذلك ابن عامر وحمزة ، وأمالهما جميعا
الكسائي وأبو بكر وخلف
الصفحه ٤٠٩ : فِيها جِثِيًّا) قال : باقين فيها.
(وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٤٣٨ : (لا نُخْلِفُهُ) بالجزم على أنه جواب لقوله اجعل. وقرأ الباقون بالرفع
على أنه صفة لموعدا ، أي : لا نخلف
الصفحه ٥٠٧ :
الزاي ، وقرأ الباقون (لا يَحْزُنُهُمُ) بفتح الياء وضم الزاي. قال اليزيدي : حزنه لغة قريش ،
وأحزنه لغة
الصفحه ٥٩١ :
وقرأ الباقون «شقاوتنا» وهذه القراءة مروية عن ابن مسعود والحسن. (وَكُنَّا قَوْماً ضالِّينَ) أي
الصفحه ١٠ : البعض الآخر ؛ أو كان
المتكلّم بذلك واحد منهم فوافقه الباقون ، فكانوا كالقائل في نسبة هذا المقول
إليهم
الصفحه ٥٧ : الصدمة». (عَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ
جَمِيعاً) أي بيوسف وأخيه بنيامين ، والأخ الثالث الباقي بمصر
الصفحه ٧٣ : بأنهم ينصرون عليهم ، أو
كذبهم رجاؤهم للنصر. وقرأ الباقون «كذبوا» بالتشديد ، والمعنى عليها واضح ، أي
الصفحه ٧٨ : وحفص (وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ وَغَيْرُ
صِنْوانٍ) برفع هذه الأربع عطفا على جنات. وقرأ الباقون بالجرّ