الصفحه ٥٢٩ : المسلمان
بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار ، قيل : يا رسول الله هذا القاتل فما بال
المقتول؟ قال : إنه كان
الصفحه ٥٤٧ : ، فيقولون : ما باله ذكر الأصنام
بخير ثم رجع عن ذلك؟ وقرأ أبو عبد الرحمن السّلمي (فِي مِرْيَةٍ) بضم الميم
الصفحه ٥٧١ : بفي مع أنه يتعدّى بإلى ؛ للدلالة على
أن هذا الرسول المرسل إليهم نشأ فيهم بين أظهرهم ، يعرفون مكانه
الصفحه ٥٧٣ : البالي من الشجر.
(ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ قُرُوناً آخَرِينَ (٤٢) ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ
الصفحه ٥٩٤ : يقول على المنبر : «ما بال رجال يقولون : إن رحم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم لا ينفع قومه؟ بلى والله إن
الصفحه ١٨٤ : مع نفاستها وحسن موقعها من أعظم الأسباب المستدعية
للشكر الموجبة له ، ثم أردف هذه النعم الموجبة للتوحيد
الصفحه ١١٧ :
وترك ما سواه (مُرِيبٍ) أي : موجب للريب ، يقال : أربته ؛ إذا فعلت أمرا أوجب
ريبة وشكا ، والريب
الصفحه ١٦١ : الدائم وعلمهم به تمام اللذة
وكمال النعيم ، فإنّ علم من هو في نعمة ولذّة بانقطاعها وعدمها بعد حين موجب
الصفحه ٢٨٣ : زائدة. والحاصل أن المانع من إرسال الآيات التي اقترحوها
هو أن الاقتراح مع التكذيب موجب للهلاك الكلي وهو
الصفحه ٣١٥ : موجبة للتنازع بين الشريكين ، فقد يمنعه الشريك من إفاضة الخير إلى أوليائه
، ومؤدية
الصفحه ٣٤٦ : الموجبة للعقوبة ، أو وجدوا جزاء
ما عملوا (حاضِراً) مكتوبا مثبتا (وَلا يَظْلِمُ
رَبُّكَ أَحَداً) أي : لا
الصفحه ٣٥٧ : ؛ لأن سبب العتاب أكثر ، وموجبه أقوى ؛
وقيل : زاد لفظ لك لقصد التأكيد كما تقول لمن توبّخه
الصفحه ٤٠٤ : ء للسببية ؛ لأن كونه ربّ العالمين سبب موجب لأن
يعبد ، وعدّى فعل الصبر باللام دون على التي يتعدّى بها لتضمّنه
الصفحه ٤٢٣ : بالعبادة
فقال : (فَاعْبُدْنِي) والفاء هنا كالفاء التي قبلها ؛ لأن اختصاص الإلهية به
سبحانه موجب لتخصيصه
الصفحه ٤٤٥ : من الأجر ، وهو مبتدأ ، و (جَزاءُ مَنْ تَزَكَّى) خبره ، أي : جزاء من تطهّر من الكفر والمعاصي الموجبة