الصفحه ٢٤٢ : ) أي : إنما جعل وبال السبت ، وهو المسخ ، على الذين
اختلفوا فيه ، أو إنما جعل فرض تعظيم السبت وترك الصيد
الصفحه ٤٣٦ :
(قالَ فَما بالُ
الْقُرُونِ الْأُولى) لما سمع فرعون ما احتجّ به موسى في ضمن هذا الكلام على
إثبات
الصفحه ٤٠ : فَسْئَلْهُ
ما بالُ النِّسْوَةِ اللاَّتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي
بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ (٥٠) قالَ
الصفحه ٥٧٢ : :
صاح الزمان
بآل برمك صيحة
خرّوا
لشدّتها على الأذقان
والباء في (بِالْحَقِ
الصفحه ٤١ :
بتلك العين يقولون هذا الذي راود امرأة العزيز ، وإنما قال : (فَسْئَلْهُ ما بالُ النِّسْوَةِ) وسكت
الصفحه ٤٣ : : (ما بالُ النِّسْوَةِ) قال : أراد يوسف العذر قبل أن يخرج من السجن. وأخرج
الفريابي وابن جرير وابن المنذر
الصفحه ٥٨ : دون الموت ، وقيل : الهرم ، وقيل : الحارض : البالي الداثر. وقال الفرّاء :
الحارض : الفاسد الجسم والعقل
الصفحه ٦٠ : وأبو الشيخ عن الضحاك (حَتَّى تَكُونَ
حَرَضاً) قال : الحرض : البالي ،
__________________
(١). هجر
الصفحه ٦٧ : أَخْرَجَنِي
مِنَ السِّجْنِ) الأصل أن يتعدّى فعل الإحسان بإلى ، وقد يتعدّى بالباء
كما في قوله تعالى
الصفحه ١٣٤ : هذا الظلم ، فما بال الكفر؟ قال :
إن الإنسان لظلوم كفّار.
(وَإِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ
الصفحه ١٤٦ : الباطلة حتى أسفر الصبح لذي عينين ، وانكشف
الأمر ، ورأوا العذاب يوم القيامة ، فعند ذلك يذوقون وبال ما صنعوا
الصفحه ١٤٨ : ومكناهم من الصعود إليه (فَظَلُّوا فِيهِ) أي : في ذلك الباب (يَعْرُجُونَ) يصعدون بآلة أو بغير آلة حتى
الصفحه ٢١١ : الشبيه بالذباب ، والمراد بال (شَرابٌ) في الآية هو العسل ، ومعنى (مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ) أن بعضه أبيض
الصفحه ٢٥٤ :
(فَإِنَّما يَضِلُّ
عَلَيْها) أي : فإن وبال ضلاله واقع على نفسه لا يجاوزها ، فكل
أحد محاسب عن نفسه ، مجزيّ
الصفحه ٤٣٤ : الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ
ثُمَّ هَدى (٥٠) قالَ فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى (٥١) قالَ عِلْمُها