الصفحه ١٤٨ : .
__________________
(١). في اللسان مادة سكر : جاء الشّتاء واجثألّ القبّر.
(٢). في اللسان مادة سكر : جذلت.
الصفحه ١٨٥ : تتنفسونه وحركة تتحركون بها. اللهم إني أشكرك عدد
ما شكرك الشاكرون بكلّ لسان في كلّ زمان ، وعدد ما سيشكرك
الصفحه ٢٠٣ : نصيبا من أموالهم
التي رزقهم الله إياها (تَاللهِ
__________________
(١). الذي في اللسان مادة «ضيف
الصفحه ٢٤١ : وقع منه السؤال لربه حيث قال : (وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ـ وَاجْعَلْ
لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي
الصفحه ٤٣٠ : الإلهام لها أو في النوم بأن أراها ذلك أو على
لسان نبيّ أو على لسان ملك ، لا على طريق النبوّة كالوحي إلى
الصفحه ٤٢٠ :
العربية لعلّتين : الأولى : أنه ليس هاهنا ياء ولا كسرة حتى تكون الإمالة ،
والعلّة الثانية : أن
الصفحه ١٠٥ : ؛ وقيل : المعنى : وكما
أنزلنا الكتب على الرسل بلغاتهم كذلك أنزلنا عليك القرآن بلسان العرب ، ويريد
بالحكم
الصفحه ١١٦ : ضرب مثل ، أي : لم يؤمنوا ولم يجيبوا ، والعرب تقول للرجل إذا
أمسك عن الجواب وسكت : قد ردّ يده في فيه
الصفحه ٢٠٤ : ء. وأنكر النصب
الزجاج قال : لأن العرب لا يقولون جعل له كذا وهو يعني نفسه ، وإنما يقولون جعل
لنفسه كذا ، فلو
الصفحه ٣٦٨ : بالهمز. قال ابن الأنباري : وجه همزهما وإن لم
يعرف له أصل أن العرب قد همزت حروفا لا يعرف للهمز فيها أصل
الصفحه ٤٨١ : الذكر ما عقل معناه ، وعلى
ما قالوا لا يكون الذكر في كلام العرب العيب ، وحيث يراد به العيب يحذف منه السو
الصفحه ٦٤ : ،
ولسان حال يعقوب يقول لهم :
لا يعرف
الشوق إلا من يكابده
ولا الصّبابة
إلا من
الصفحه ١٣٦ : .
(٢). أشراف الإنسان : أذناه وأنفه. (اللسان : شرف)
الصفحه ١٣٩ : ما لكم من زوال من دار الدنيا ؛ وقيل : إنه لا قسم
منهم حقيقة ، وإنما كان لسان حالهم ذلك لاستغراقهم في
الصفحه ١٨٤ : (وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) أي : إذا وجدتم فضله عليكم وإحسانه إليكم اعترفتم
بنعمته عليكم فشكرتم ذلك باللسان