الصفحه ٣٥١ : : الصلاة ، باب : ترك
قراءة البسملة فى الفاتحة ، والبخارى فى «جزء الفاتحة» (ص ٤) ، وابن ماجه (٢ /
١٢٤٣) كتاب
الصفحه ٤٢٦ : : النهى عن التناول من الشىء
لداء يكون فيه لما يخاف الضرر به ، لا على
__________________
(١) أخرجه ابن
الصفحه ٤٤٩ : ) ،
رقم (٣٢٧٥) ، وابن حبان (٧١٦ ، ٧١٨) ، والبيهقى فى (الشعب) (٧ / ١٤٧) رقم (٩٧٩٥)
والخطيب فى (تاريخ بغداد
الصفحه ٤٥٥ : :
__________________
(١) قاله ابن جرير (١ / ٣٠٩) والبغوى (١ / ٦٩) ، والقرطبى (١ / ٢٦١).
(٢) أخرجه ابن جرير عن ابن عباس (٩٠٠
الصفحه ٤٨٢ : ، أخرجه ابن جرير عنه (١٠٨٧) ، وانظر الدر المنثور (١
/ ١٤٢).
(٢) هو قول قتادة ، أخرجه ابن جرير عنه (١٠٨٢
الصفحه ٤٩٩ : ، وهو قول ابن عباس.
وقيل (٣)
: إلا أمانىّ ، يعنى إلا كذبا.
وقال الكسائى (٤)
: إلا أمانى : إلا تلاوة
الصفحه ٥٠٣ : العلم ، وقال قتيبة : الشافعى
إمام ولد سنة خمسين ومائة روى عن مالك وإبراهيم بن سعد وابن عيينة ومحمد بن
الصفحه ٥٠٦ : : (فَأَتْبَعْنا
بَعْضَهُمْ بَعْضاً)
[المؤمنون : ٤٤] واحدا على أثر واحد.
وقوله : (وَآتَيْنا عِيسَى
ابْنَ مَرْيَمَ
الصفحه ٥٢٥ : .
__________________
(١) فى ط : يعلم.
(٢) قاله سفيان ، أخرجه ابن جرير (١٧٠٧) عنه بنحوه.
(٣) ذكره البغوى فى تفسيره (١ / ١٠٢
الصفحه ٥٦٠ : شجرها ، ولا ينفّر صيدها» (١).
وما روى عن ابن عمر ـ رضى الله عنه ـ أنه
قال : «لو ظفرت بقاتل عمر فى
الصفحه ٥٧٢ : ، وبالله التوفيق.
وقال (٣)
الحسن : الحكمة : هى القرآن ؛ أعاد القول به. يعنى تكرارا.
وقال ابن عباس ـ رضى
الصفحه ١٧ : ؛ يقول ابن دأب ـ وقد كان من خواص الخليفة الهادي : «دعاني
الخليفة الهادي في وقت من الليل لم تجر العادة أنه
الصفحه ٦٥ :
التاريخية على أن فقهاء المدينة قاموا بجمع فتاوى ابن عمر وعائشة وابن عباس
ومن بعدهم من كبار
الصفحه ٦٨ : وتدوينه يأخذ جانبا من اهتمام
العلماء ، وانصرف اهتمام المؤرخين في أول الأمر إلى السيرة النبوية ، فكتب ابن
الصفحه ١١٧ :
أما الإسماعيلية فساقوا الإمامة إلى
جعفر الصادق ، وزعموا أن الإمام بعده ابنه إسماعيل ، وإليه تنسب