الصفحه ٦٢ : أبي بكر محمد بن
عمرو بن حزم : «أن انظر ما كان من حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وسننه فاكتبه ؛ فإني
الصفحه ٣٩٣ : ، أبو بكر الأصم ، كان ثمامة بن أشرس يتغالى فيه ، ويطنب
فى وصفه ، وكان دينا وقورا ، صبورا على الفقر
الصفحه ٢٢٠ : بن أبي طالب عنده من
الظاهر والباطن» (١).
والآثار الكثيرة المروية عن علي ـ رضي
الله عنه ـ تدل دلالة
الصفحه ٤١٠ : المرسل دون الرسول وليس من الحكمة الاقتصار على إرسال رسول واحد ،
وجوزوا إمامين فى عصر كعلى ومعاوية إلا أن
الصفحه ٦٣١ : على صاحبه ، وإنى أرى أن ترد إلى
زوجها ، وأن يحد من افترى عليها.
وفى قول للشافعى : يضمنون ؛ لقول أبى
الصفحه ٥٢٠ : .
وقوله : (وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ وَما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَلكِنَّ
الصفحه ٦٠ : الله بن كثير بمكة (توفي : ١٢٠
ه).
٣ ـ أبو بكر عاصم بن أبي النجود بالكوفة
، توفي ١٢٨ ه.
٤ ـ حمزة
الصفحه ٣٥٨ : العباس حبر الأمة
الصحابى الجليل ، ولد بمكة سنة (٣ ق ه) وشهد مع الإمام على (الجمل وصفين) وعن أبى
وائل قال
الصفحه ١٠٤ : ومجادلاتهم لخصومهم كابن عباس ، وعلي بن
أبي طالب وابن زياد وعبد الله بن الزبير قد أسهمت بشكل ملحوظ في بلورة
الصفحه ٢٤٧ :
يستشهد ببعض أصحابه على صدقه فيما يروي عن مولاه ، فعن عثمان بن حكيم قال :
كنت جالسا مع أبي أمامة
الصفحه ٦٥ :
التاريخية على أن فقهاء المدينة قاموا بجمع فتاوى ابن عمر وعائشة وابن عباس
ومن بعدهم من كبار
الصفحه ٤٣٣ : الله بن عباس فما رضى الخوارج بذلك وقالوا هو منك فحملوه
على بعث أبى موسى الأشعرى على أن يحكما بكتاب الله
الصفحه ٣٦٤ : على جماعة من أصحاب الحسن أن مرتكب الكبيرة ليس بمؤمن ولا كافر. فقال
الحسن : اعتزل عنا واصل ؛ فلذلك سمى
الصفحه ٦٣٠ : قتالهم ، ويجب على الناس معونة الإمام فى
قتالهم. ومن قتل من أهل العدل أثناء قتالهم فهو شهيد. ويسقط قتالهم
الصفحه ١٩٧ : ، باب : سؤال الإمام المقر هل
أحصنت؟ حديث (٦٨٢٥) ، ومسلم (٣ / ١٣١٨) ، كتاب : الحدود ، باب : من أجاز ألا