الصفحه ٢٨٥ : الإسرائيليات ، وقد زاد الفخر الرازي صارفا آخر عن القرآن هو ما
يورده في تفسيره من العلوم الرياضية والطبيعية
الصفحه ٢٩٠ :
الخاضعة للتجربة ، والقرآن ليس خاضعا للتجربة.
والمفهوم الثاني يحتاج إلى قضية معلومة
ينطلق منها في إثبات
الصفحه ٢٤٤ : بالرأي ، فلعل مثل هذا المسلك من مجاهد ، هو الذي جعل بعض
المتورعين الذين كانوا يتحرجون من القول في القرآن
الصفحه ٢٥٦ : والمعتزلة والباطنية والروافض وغيرهم (١).
ورغم هذا التعدد في الاتجاهات حول تفسير
القرآن الكريم فإنه يمكننا
الصفحه ٨٩ : أن للماتريدي رسالة فيما
لا يجوز الوقف فيه في القرآن (٤)
، وهي رسالة صغيرة الحجم ، مودعة بدار الكتب
الصفحه ٢٢٣ : ، فكان ـ رضي
الله عنه ـ يرجع إليهم ويأخذ عنهم (٢)
، بحكم اتفاق القرآن مع التوراة والإنجيل في كثير من
الصفحه ٢٨١ : فأدركوا أسرار القرآن العظيم
، وانقدحت في أذهانهم بعض المعاني الدقيقة بواسطة الإلهام الإلهي أو الفتح
الصفحه ٢٢٢ : صحابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في تفسير القرآن ، حتى أنه يوجد له تفسير يتداوله الناس يسمى تفسير ابن
الصفحه ٢٨٩ : المدرسة يأخذون في تفسيرهم
القرآن الكريم بالغائية ، ولكن يخالفون في الوقت نفسه منطق الفلاسفة الغائيين
الصفحه ٢٦٩ :
بالتوقيف والمنع من الرأي لا يصح.
والرابع : أن هذا الفرض لا يمكن ؛ لأن
النظر في القرآن من جهتين
الصفحه ٢٤١ : القرآن ، ولا يكتفي باليسير منها ؛ إذ
اللفظ ربما كان مشتركا فيغفل عن أحد المعنيين» (٢).
ويقف في درجة
الصفحه ٢١٢ : ما في كتاب الله؟ قال : لا ، والذي فلق
الحبة وبرأ النسمة ، ما أعلمه إلا فهما يعطيه الله رجلا في القرآن
الصفحه ٢١٣ :
الذي دفع الصحابة إلى هذا الأخذ ، هو ما جاء في القرآن الكريم من قصص
مبثوثة في ثناياه عن أهل الكتاب
الصفحه ١٨٧ :
المرحلة الأولى : التفسير في عهد النبي صلىاللهعليهوسلم :
نزل القرآن الكريم بلسان عربي مبين
الصفحه ١٨٣ :
وقد كثر استعمال لفظ «التأويل» في
القرآن الكريم بمعنييه ، فمن الأول قول الله تعالى : (هَلْ