الصفحه ٩٩ :
نفر من المهاجرين ، لإبداء الرأي في أمر الخلافة ، فأعلمهم أبو بكر أن
الإمامة لا تكون إلا في قريش
الصفحه ١٥٨ : أبو الحسن الأشعري ، وشيخ
الحنفية أبو منصور الماتريدي ، وهم متفقون في المبادئ العقلية في كل مطلب يتوقف
الصفحه ١٩٢ : ]» (١).
ففسر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الظلم في الآية الأولى بالشرك في الآية الثانية.
ومن تفسير القرآن
الصفحه ١٩٦ : المغضوب عليهم في قوله تعالى : (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا
الضَّالِّينَ)
[الفاتحة : ٧].
الوجه
الصفحه ٢٣٠ : وضعت فيها بذور المذاهب الإسلامية ، من نزوع العقل إلى فهم
الآيات وتفسيرها ، إلى تصرف في اللغة وإيغال في
الصفحه ٢٦٢ :
أجمعوا عليه أخذوا به ؛ لأجل الإجماع : انطلاقا في ذلك من عين المسلمتين
اللتين ذكرناهما بالنسبة
الصفحه ٣١٦ :
وقد سبق أن بينا عند الحديث عن انتماء
الماتريدي التفسيري اعتماده عليهما ، وبينا في إجمال سريع
الصفحه ٣٥٤ :
ثم ليست هى فى حق الصلاة فريضة ، وذلك
نحو التسبيحات بما فيها من تنزيه الله.
والتكبيرات بما فيها
الصفحه ٣٨١ : .
والجواب أن الإيمان فى الآية المقصود به
التصديق ببعض ما جاء به النبى لا بكل ما جاء به الذى هو الإيمان حقيقة
الصفحه ٥٣٢ : ، والله أعلم.
وقيل : (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها)
فى الثواب فى العاقبة.
وقيل (١)
: (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها
الصفحه ٥٧٩ : التى نصبها وأقامها فيه ، ليس كدين أولئك الذين أسسوا على
الحيرة والغفلة بلا حجة ولا دليل.
وقيل
الصفحه ٤٨ : الوالي في بداية تاريخ الدولة
العباسية على الصلاة وقيادة الجند (١).
ودرج الخلفاء العباسيون على اختيار
الصفحه ٩٨ :
معلومة من الدين بالضرورة لا يسع مسلما إنكارها أو التشكيك فيها ، «فلم يكن
الاختلاف في وحدانية الله
الصفحه ١٢٤ : (١).
ولم تكن هذه التساؤلات من جانب الصحابة
للرسول الكريم عن رغبة في الجدال المذموم وإثارة للشبهات التي
الصفحه ١٢٧ :
أما النصارى ففي ثقافتهم الدينية مسائل
يدلنا النظر في علم الكلام أن المسلمين قد تأثروا بها مثل