الصفحه ٥٦٦ :
المناسك ـ معانى لها ، لكنها ذكرت لأحوال كانت فى شأن آدم وأمر إبراهيم ، وأمر
محمد ـ عليهم الصلاة والسلام
الصفحه ١٥٠ : والشفاعة ، وفي
سبيل ذلك أولو آيات القرآن الكريم وطعنوا في السنة الصحيحة والضعيفة جميعا.
وأما الحشوية
الصفحه ٢٥٨ : في كتاب الله.
المصدر الثاني : السنة المطهرة :
سبقت الإشارة إلى أنه إن لم يتهيأ لنا
الظفر بالبغية
الصفحه ٤٢٩ : الفراغ ، إلا أن أبا جعفر قال : تأويله : إذا لم يعلم أنه فى الصلاة. وعند
محمد يرد بعد الفراغ ، وعن أبى
الصفحه ٣٠١ : ـ : هو تفسير
القرآن بالقرآن أو السنة أو المأثور عن الصحابة والتابعين ، وأما العقل ـ كما سبق
أيضا
الصفحه ٣٥٢ : سنة وقتل ـ رحمهالله ـ سنة ثلاث وعشرين ، طعنه أبو لؤلوة فيروز غلام المغيرة
بن شعبة لثلاث بقين من ذى
الصفحه ٣٥١ : خبر القسمة ؛
فثبت أنها دونها سبع آيات.
وقد روى عن أنس بن مالك (١)
ـ رضى الله عنه ـ أنه قال : «صلّيت
الصفحه ٢٥٢ : سنة.
٢ ـ مسروق
مسروق بن الأجدع الهمداني أبو عائشة
الكوفي الإمام القدوة ، روى عن أبي بكر ، وعمر
الصفحه ٢٧ : ١٧٨ ه ، فأرسل الرشيد هرثمة بن أعين فأخمدهم. والثانية سنة ١٨٩ ه بقيادة أبي
النداء الذي خرج في مائة
الصفحه ٤٢١ : القربة ،
كالسعى إلى الحج والجمعة ، ونحو ذلك.
وفيه أن السّنّة تنسخ الكتاب ؛ لأن
السجود لآدم عليهالسلام
الصفحه ٣٥٠ :
تنزل على أحد قبلى إلّا على سليمان بن داود فأخرج إحدى قدميه ، ثمّ قال له
: بأىّ آية تفتتح بها
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوسلم
: (ما أَنْزَلَ اللهُ
عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ)
[الأنعام : ٩١] يريد بذلك إنكار نبوة محمد ، فرد
الصفحه ٢١١ : (١ /
٣٩).
(٢) تم التعرض لهذين المصدرين : القرآن والسنة بوصفهما مفسرين للقرآن
الكريم ، وأنهما كانا
الصفحه ٢٦٣ :
ثانيها : ما كان تفسيرا للقرآن بالسنة
الصالحة للحجية.
ثالثها : ما كان تفسيرا بما له حكم
المرفوع
الصفحه ٢٦٥ : تفسير بعض القرآن
ببعض ، وتفسير القرآن بالسنة الصحيحة المرفوعة إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
لا شك في