الصفحه ١٣ : ء السرية عليها.
ولم يكتب للدعوة في خراسان الذيوع
والانتشار إلا بعد وفاة أسد بن عبد الله سنة ١٢٠ ه ، وعمد
الصفحه ١٨٨ : ) ، ومسلم (٤ / ٢٢٠٥) كتاب الجنة وصفة نعيمها (٨٠ / ٢٨٧٦) ، وأحمد (٦
/ ١٠٨) من طريق القاسم بن محمد عن عائشة
الصفحه ٤٥ :
مروان بن محمد يقوم في الخلافة مقام الوزير من حيث تقريب الخليفة له واعتماده عليه
في المشورة والرأي
الصفحه ٣٦٥ : القاسم بن محمد
الكعبى قالوا : فعل الرب واقع بغير إرادته ولا يرى نفسه ولا غيره إلا بمعنى أنه
يعلمه
الصفحه ٦٨ : هشام بن محمد
الكلبي والواقدي كثيرا من المصنفات والرسائل التاريخية شملت العصور المختلفة ، ثم
جاء ابن
الصفحه ٨٩ : الإسلام علي بن محمد البزدوي (٣
/ ٩).
(٣) ينظر : بدائع الصنائع (١ / ٨٩ ، ٩٠).
(٤) ينظر : تاريخ التراث
الصفحه ٢٠٣ : الأول من الكتاب والسنة
والمعقول :
فمن الكتاب : قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ
الصفحه ٢٢١ : بشعب بني هاشم قبل عام الهجرة
بثلاث سنين.
صحب النبي صلىاللهعليهوسلم
نحوا من ثلاثين شهرا ، وحدث عنه
الصفحه ٢٣ :
عقبة قائد الحرة في عهد يزيد بن معاوية ، فقدم عثمان المدينة سنة ١٤١ ه
وخطب أهلها خطبة سداها
الصفحه ٣٥ :
والحق أن الملكات السياسية والمواهب
الشخصية التي اتسم بها يعقوب بن الليث هي التي أتاحت له ما حقق
الصفحه ٦٥ : التابعين الذين ظهروا بالمدينة.
وكذلك جمع فقهاء العراق فتاوى عبد الله
بن مسعود ، وقضايا علي بن أبي طالب
الصفحه ٨٠ : بالإمام المبجل أبي حنيفة (١)
النعمان بن ثابت بن زوطى التيمي الكوفي المولود سنة ثمانين في حياة بعض الصحابة
الصفحه ٢٢٢ : .
قال علي بن المديني : توفي ابن عباس سنة
ثمان أو سبع وستين.
وقال الواقدي ، والهيثم ، وأبو نعيم :
سنة
الصفحه ٢٢٤ : بضع وستين سنة.
ب ـ دوره في التفسير :
كان عبد الله بن مسعود خادم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فكان
الصفحه ٥٢٢ : جهالهم يسبونه ؛ حتى أنزل
الله ـ عزوجل
ـ على محمد صلىاللهعليهوسلم
: (وَاتَّبَعُوا ما
تَتْلُوا