الصفحه ٤٧٤ : ء التفصيل.
ولأبى محمد بن حزم براهين كثيرة فى
إثبات العالم ضمنها كتابه «الفصل فى الملل والأهواء ـ
الصفحه ١٣٠ : هاشم عبد الله بن محمد ابن
الحنفية الذي قيل : إنه كان أول من أحدث مذهب الاعتزال واخترعه هو وأخوه الإمام
الصفحه ١٠ :
وعرفت بالكيسانية ، وإلى أبي هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفية مرة ثالثة ،
وعرفت بالهاشمية
الصفحه ١٤٩ : عدوى (٥٧٧٥) ومسلم (٤ / ١٧٤٣) كتاب السلام باب لا عدوى ولا طيرة (١٠٣ /
٢٢٢٠) من طريق سنان بن أبي سنان عن
الصفحه ٨٢ :
سليمان الجوزجاني الذي تفقه بدوره على أبي يوسف ومحمد بن الحسن الشيباني
تلميذي أبي حنيفة ، كما أن
الصفحه ١١٨ : الثقفي الذي خرج ودعا إلى محمد بن الحنفية.
ومنهم من يزعم أن محمد بن الحنفية لا
يزال حيّا بجبال رضوى
الصفحه ٢٥٠ : ء نفسه
، فإذا قام فلا يجترئ عليه أحد ، وثقه أحمد ويعقوب بن شيبة ، مات سنة ست وثلاثين
ومائة في ذي الحجة
الصفحه ٢١٨ : ، مثلما فعل في مسألة تحديد ليلة القدر ،
فقد روى أبو نعيم عن محمد بن كعب القرظي عن ابن عباس أن عمر ابن
الصفحه ١١ : بني أمية ، إلى أن انتقل حق
الإمامة من العلويين إلى العباسيين بنزول أبي هاشم بن محمد ابن الحنفية
الصفحه ١١٧ : التواريخ على موت إسماعيل في حياة أبيه.
ـ وفرقة قالت : كان الإمام بعد جعفر
سبطه محمد بن إسماعيل بن جعفر
الصفحه ١٢ : المقدس التي سادت الفكر الفارسي منذ أمد بعيد.
يقول الإمام محمد بن علي العباسي مصورا
طبيعة الأمصار
الصفحه ٣٨ : على مسرح
الأحداث السياسية في عهد الخليفة المأمون فولي نوح بن أسد سمرقند في سنة ٢٠٤ ه ،
وأحمد بن أسد
الصفحه ٤٠ : ، وهو التصدي للزيدية في طبرستان ، وتمكنوا من إسقاط دولة الحسن
بن زيد سنة ٢٨٧ ه ، ونجحوا في استمالة
الصفحه ٢٣٦ : ـ ما سبق أن ذكرناه عن ابن
عباس وعمر بن الخطاب في توقع موعد ليلة القدر ، فقد أخرج أبو نعيم عن محمد بن
الصفحه ٢٢ : يخرج على أبي جعفر المنصور محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن
الحسن بن علي بن أبي طالب المعروف بالنفس