الصفحه ١٢٠ : وقاص ، وعبد الله بن عمر ، وأبو بكرة راوي الحديث وعمران بن الحصين
، وروي أن سعد بن أبي وقاص كان يقول إذا
الصفحه ١٨٢ : بن عمرو
أخرجه البخاري (٤ / ٧٤١) كتاب الصوم باب
حق الأهل في الصوم (١٩٧٧) ، ومسلم (٢ / ٨١٤ ـ ٨١٥
الصفحه ٢٣٨ : ،
وأعلمها بالتفسير هي مدرسة مكة ؛ لأن شيخها وأستاذها عبد الله بن عباس حبر الأمة
وترجمان القرآن ، كان نسيج
الصفحه ٥٢٤ : ).
(٢) قال ابن عباس وابن مسعود : نزلت هذه الآية فى (بلعم بن باعوراء).
وقال مجاهد : بلعام بن باعر.
وقال
الصفحه ٥٦١ : ) ، والأعلام للزركلى (٩
/ ٢٥٢).
(١) قاله مجاهد ، أخرجه ابن جرير عنه (٢٠٠٠) ، وأخرجه عبد بن حميد وابن أبى
حاتم
الصفحه ٢٥ : السلام بن هاشم من الخوارج في
الجزيرة ، واشتدت شوكته وكثرت شيعته وأنصاره فعاث في الأرض فسادا ، فأرسل إليه
الصفحه ٤٨ : الملك بن مروان. ثم كثرت الدواوين في العصر العباسي لتنظيم شئون الدولة ،
ومنها : ديوان الخراج ، وديوان
الصفحه ٥٣ :
موجزة فقال :
«دولة بني العباس أعجمية خراسانية ،
ودولة بني مروان عربية أعرابية».
٢ ـ العنصر الفارسي
الصفحه ١٠٣ : عليه ألا يجيبهم إليه ، فلما أجاب علي إلى ذلك بعث معاوية
وأهل الشام عمرو بن العاص حكما ، وبعث علي وأهل
الصفحه ١١٠ : مع عطية بن الأسود الحنفي
إلى سجستان ، وتبعهم خوارج سجستان ؛ ولهذا قيل لخوارج سجستان في ذلك الوقت
الصفحه ١٢٥ : مدة خلافة أبي بكر وعمر بن الخطاب وشطرا
من خلافة عثمان بن عفان ـ رضي الله عنهم أجمعين ـ وعرف الاختلاف
الصفحه ١٢٩ : ـ إلى
واصل بن عطاء (٨٠ ـ ١٣١ ه) الذي كان تلميذا للحسن البصري أشهر علماء زمانه
وأبرزهم.
وثمة خلاف شجر
الصفحه ١٤١ : ذلك في أصحاب الذنوب على الوجوه الخمسة التي ذكرناها».
أما واصل بن عطاء ـ رأس المذهب وزعيم
نحلة
الصفحه ٢١٦ : (١).
وعلى هذا يمكن القول : إن أبرز مفسري
الصحابة هم : علي بن أبي طالب ، وابن عباس ، وابن مسعود ، وأبي بن كعب
الصفحه ٢٩٤ : يرى الأمر عيانا في حقيقته (فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قالَ
يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ