الصفحه ٣٧٣ : ما طلبه الأمم السالفة ، من أنبيائهم ؛ كقول بنى إسرائيل لموسى :
(لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ
حَتَّى نَرَى اللهَ
الصفحه ٥٤١ :
__________________
ـ سعيد بن يحيى
الأموى عن حفص بن غياث ، وعبد الله بن عبد الوهاب الحجبى عن خالد بن الحارث ، وعبد
الرحمن بن
الصفحه ٢٦ : زمنه يحيى بن عبد الله بن الحسن
العلوي ب «الديلم» يدعو لنفسه ، فقويت شوكته ، والتف حوله الشيعة ، فبعث
الصفحه ١١١ : يوافقون الأزارقة فيما ذهبوا إليه من
عذاب الأطفال (٢).
ومن أئمة الصفرية : عمران بن حطان
السدوسي ، وأبو
الصفحه ٢٤٦ :
شعبة عن عمرو بن مرة قال : سأل رجل ابن المسيب عن آية من القرآن ، فقال : لا
تسألني عن القرآن ، وسل من
الصفحه ٥٢٦ : لبيد
بن الأعصم ، أو يعتقد إباحة السحر ، بخلاف ما لا يحكم بكونه كفرا ، كمن يزعم أنه
يجمع الجن فتطيعه
الصفحه ٢٠ :
المنصور رسالة يعزيه فيها دون أن يهنئه بالخلافة (٢).
ـ كان المنصور قد أمر الحسن بن قحطبة ،
والي الجزيرة
الصفحه ١٣٧ : ، والوجه يعني الذات.
والحق أن السلف آمنوا بهذه الصفات دون
تأويل ، وما أدق عبارة الإمام مالك بن أنس في
الصفحه ٢١٠ : ما تقول» (٤).
__________________
(١) أخرجه أبو عبيد في فضائله وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ٢٢٩ : من الإسرائيليات والنصرانيات بدون تحر ونقد ، وأكثر من روي
عنه في ذلك من مسلمي أهل الكتاب : عبد الله بن
الصفحه ٤٣٢ : بتكفير صاحب الكبيرة وتخليده فى النار.
وأول من خرج على أمير المؤمنين على بن
أبى طالب رضى الله عنه جماعة
الصفحه ٦٢٤ : الحاكم بعد الرواية الأولى : رواه عبد الرحمن بن مهدى عن
سليمان بن بلال عن زيد بن أسلم مرسلا ، وقيل : عن
الصفحه ٦٢٥ : يحرم
بينهم شىء من ذلك.
__________________
(١) قاله مقاتل بن حيان كما فى تفسير البغوى (١ / ١٤١
الصفحه ٣٠ : الحالة التي آل إليها أمر خلفاء بني العباس حيث قال : «كان الأتراك منذ
قتل المتوكل قد استولوا على المملكة
الصفحه ٦٧ : الأمر إلى الخليل بن أحمد الفراهيدي أيام الرشيد ، فهذب
الصناعة ، وكمل أبوابها ، وأخذ عنه سيبويه ، فكمل