الصفحه ٤٧٠ : ، والأنباء
التى وصفنا ـ دلالة رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم
وإثبات
__________________
(١) هو قول ابن
الصفحه ٤٨٧ : عَلِمْتُمُ
الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ).
فيه دلالة إثبات رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩٥ : : آياته فيما تحتاجون إليه ، كما
أرى من تقدمكم عند حاجاتهم.
ويحتمل : (وَيُرِيكُمْ آياتِهِ)
آيات نبوة محمد
الصفحه ٥١٢ : يا محمد : بئسما يأمركم إيمانكم بالعجل الكفر بالله عزوجل.
وقيل : إن اليهود ادعوا أنهم مؤمنون
الصفحه ٥١٣ : التوفيق.
وقوله : (وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ
أَبَداً).
فيه دلالة إثبات رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم
، وذلك
الصفحه ٥١٩ : صلىاللهعليهوسلم.
وقيل (١)
: لما جاءهم محمد صلىاللهعليهوسلم
عارضوه بالتوراة ؛ فخاصموه بها ، فاتفقت التوراة
الصفحه ٥٣٣ : أنت أن
الله على كل شىء قدير ، وهو كقوله : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ)
[محمد : ١٩]. على
الصفحه ٥٣٤ : كُفَّاراً حَسَداً).
إنهم كانوا يجهدون كل جهدهم حتى يصرفوا
ويردوا أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم
عن دين الله
الصفحه ٥٤٣ : الله : المسجد الحرام.
وذلك أنهم حالوا بينها وبين دخول محمد صلىاللهعليهوسلم
وأصحابه فيها ، حتى
الصفحه ٥٥٩ : جعل من آيات الربوبية والوحدانية ، وتدبير سماوى ، لا
من تدبير البشرية.
وفيه دلالة نبوة محمد
الصفحه ٥٨٦ : حَتَّى نَعْلَمَ
الْمُجاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ)
[محمد : ٣١] ، أنا لا نصف الله تعالى بالعلم فى
الصفحه ٥٨٩ : يفهم من مخرج عموم
اللفظ عموم المراد.
وفيه دلالة إثبات رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم
؛ لأنه فى موضع
الصفحه ٦٠٢ : ] ، وقوله : (وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ)
[محمد : ١٧].
والثانية : الرحمة
الصفحه ٦١٥ : (١).
ومن قرأ بالتاء جعل الخطاب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
، يقول : ولو ترى الذين ظلموا يا محمد : شهدوا
الصفحه ٦٣٢ : :
يحتمل : أن كتموا ما فى كتبهم من بعث
محمد صلىاللهعليهوسلم
وعلى آله ، وصفته.
ويحتمل : ما كتموا من