الصفحه ٢٣٤ : .
فالموضوع الأكبر هو قصة يوسف ، وقد تم
سردها بدقة وإحكام ، والموضوع الآخر إثبات صدق محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٧ : (٢).
__________________
(١) التفسير والمفسرون (١ / ١٥ ، ١٦).
(٢) د / إبراهيم عبد الرحمن محمد خليفة : دراسات في مناهج المفسرين ص ٢٦
الصفحه ٢٦٧ : ).
(٢) ينظر : د / إبراهيم عبد الرحمن محمد خليفة : الدخيل في التفسير ص ٢٨٥.
الصفحه ٢٧٥ : بالرأي المنهي عنه» (٢).
__________________
(١) ينظر : محمد علي الصابوني : التبيان في علوم القرآن
الصفحه ٢٧٧ : والمفسرون (١ / ٢٦٤ ـ ٢٦٧) ، والزرقاني :
مناهل العرفان في علوم القرآن ص ٥٩ ، ٦٠ ، ومحمد علي الصابوني
الصفحه ٢٨٦ : لكتاب :
الكتاب والقرآن لمحمد شحرور ، حاول فيه صاحبه ضبط القواعد المنهجية التي سار عليها
محمد شحرور
الصفحه ٣١٦ : على أمر سبق ، فهو ـ والله أعلم ـ يحتمل أن يقول : لما قالوا : يا
محمد ، أرضيت بهؤلاء الأعبد من قومك
الصفحه ٣٢٢ : رجلا من المنافقين قال :
والله ، لئن كان ما يقول محمد حقا لنحن شر من الحمر ، فسمعها رجل من المسلمين
الصفحه ٣٤٠ : الاحتلام ـ فعليه الغسل في قول
أبي حنيفة ومحمد ، وعند أبي يوسف لا يجب ، وأجمعوا أنه لو كان منيّا أن عليه
الصفحه ٣٨٥ : أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم
فى السر والعلانية جميعا ، وهو كقوله : (فَإِنْ آمَنُوا
بِمِثْلِ ما
الصفحه ٣٨٦ : آمَنُوا).
يعنى : أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم.
وقوله : (قالُوا آمَنَّا).
أظهروا لهم الموافقة فى
الصفحه ٣٩١ : التوراة والإنجيل ، أنه (يَأْمُرُهُمْ
بِالْمَعْرُوفِ ...)
الآية [الأعراف : ١٥٧] ، وقوله : (مُحَمَّدٌ
الصفحه ٤٣١ :
وكذلك ما عوتب محمد صلىاللهعليهوسلم
فيما خطر بباله تقريب أجلة الكفرة ؛ إشفاقا عليهم ، وحرصا على
الصفحه ٤٤٨ : محمد صلىاللهعليهوسلم
، وتعظيمه ، لعلمه ، ولنبوته ، ولفضل منزلته عند الله؟!
وقوله : (وَأَنْتُمْ
الصفحه ٤٦١ : أفعال الله لا تخلو عن الحكم والمصالح ـ وإن خفيت علينا ـ ولذلك قال الإمام
الفاضل محمد عبده رحمهالله