الصفحه ٣٣٣ :
الفصل الثالث
بذور التجديد في تفسير الماتريدي
يمكن رصد التجديد في تفسير تأويلات أهل
السنة في
الصفحه ٣٦٣ : التوفيق ، والمعونة من الله ، والعصمة عن المنهى عنه جرت به سنة
الأخيار. والله الموفق
الصفحه ٣٦٦ : ما به البيان من كتاب وسنة ، وإلى هذا تذهب
المعتزلة.
والثانى : التوفيق له ، والعصمة عن
زيغه. وذلك
الصفحه ٣٩٤ : ، فما زال يتشهد إلى السحر
، ومات وذلك فى شهر رجب ، سنة ست وسبعين ومائتين. ينظر : سير أعلام النبلاء (١٣
الصفحه ٤٥٨ : قيام
النصوص المؤيدة له بإنكارهم.
الدليل الخامس : استدل أهل السنة كذلك
على مذهبهم بأن الأصلح لو كان
الصفحه ٤٦٣ : : أنهم تابوا قبل أن يؤمروا بالقتل.
وقد شرع على ألسن الرسل : قتال الكفرة
حتى يسلموا ؛ فلا يجوز ذلك إن
الصفحه ٤٧٣ : : «الصانع قديم ،
والخلاء قديم ، وهو المكان الذى خلق الله تعالى فيه العالم».
وأهل السنة والجماعة يعتقدون أن
الصفحه ٥٢١ : جمهور أهل السنة إلى أن السحر
قسمان :
قسم هو حيل ومخرقة وتهويل وشعوذة وإيهام
ليس له حقائق ، أو له حقائق
الصفحه ٥٥٨ : : الأدلة النقلية :
استدل الماتريدية من النقل بالكتاب
والسنة :
ـ فمن الكتاب قوله ـ تعالى ـ : (اعْمَلُوا
الصفحه ٥٦٧ : يمتد ما بين الأوقات امتدادا
متراخيا ، فعلى ذلك : جعل العفو عن الصيام ، لم يجعل كذلك ، بل فى سنة ، مع ما
الصفحه ٥٧٢ :
الحلال والحرام.
وقيل (٢)
: الحكمة : هى السنة هاهنا.
وقيل : الحكمة : هى الإصابة. وبعض هذا
قريب من بعض
الصفحه ٥٩٤ : » : الحلال والحرام.
وقيل (٣)
: «الحكمة» : السنة.
وقيل (٤)
: «الحكمة» المواعظ.
وقيل : «الحكمة» : هى
الصفحه ٥٩٧ : أهل مكة سنين ، وكذلك قوله : (وَنَقْصٍ مِنَ
الْأَمْوالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَراتِ)
، يحتمل
الصفحه ٦٢٦ : : الذى يقصد الوقوع فى الحرام ،
وهو البغى والعدوان المذكوران فى الآيات الأخرى.
ومما ورد فى السنة النبوية
الصفحه ٥٠٩ :
(يَسْتَفْتِحُونَ)
: يستنصرون (عَلَى الَّذِينَ
كَفَرُوا)
قبل أن يبعث محمد صلىاللهعليهوسلم