الصفحه ١٤٢ : الجنة وفريق في
السعير ، ولكنه تخفف النار عليه» (١).
ويتضح من كلام واصل بن عطاء أن المعتزلة
يرون أن
الصفحه ١٨١ :
متقاربة» (١).
ونقل صاحب اللسان عن ابن الأعرابي وأحمد
بن يحيى أن «المعنى والتفسير والتأويل واحد
الصفحه ١٩٢ :
تعالى : (يا بُنَيَّ لا
تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) [لقمان : ١٣
الصفحه ٢٢٧ : عباس وابن مسعود وأبي بن كعب ـ رضوان الله عليهم ـ هم أول من أسس علم
التفسير بعد رسول الله
الصفحه ٢٩٦ : .
ومحمد شحرور الذي تناول في كتابه «الكتاب
والقرآن قراءة معاصرة» القرآن الكريم بأدوات معاصرة مثل : المنهج
الصفحه ٣١٠ : التي أسسها الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ وقاد
لواءها من بعده أعلام أفذاذ ، من
الصفحه ٣٨٢ : غرابة طبعة مجمع البحوث الإسلامية ص (١٢٣). الإنصاف للباقلانى ، تحقيق محمد
زاهر الكوثرى ، مؤسسة الخانجى
الصفحه ٣٨٣ : ؛ لعظم قدرهم ، وارتفاع منزلتهم عند الله ؛ وهو كقوله : (إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ)
[محمد
الصفحه ٤٤٧ : ء هو التطهير.
ستر العورة : لقول الله تعالى : (يا بَنِي آدَمَ
خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ
الصفحه ٤٥٣ : ، والله أعلم.
وفى قوله : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ)
أى
الصفحه ٥٥٤ : سيكون كائنا.
وعلى هذا يخرج قوله : (حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ
مِنْكُمْ)
[محمد : ٣١] ، حتى نعلمه
الصفحه ٥٨١ : (٢)
: الشهادة التى عندهم بالإسلام : أنه دين الله وأنه حق.
وقيل (٣)
: الشهادة التى كانت عندهم : محمد
الصفحه ٨٧ :
وعلى هذا فكتاب (تأويلات أهل السنة) غير
كتاب (تأويلات الماتريدية) عند حاجي خليفة صاحب كشف الظنون
الصفحه ٥٦٩ :
وقد أوجب فى الأموال فى كل سنة (١)
؛ لأن أرباب الأموال قد يتقلبون فى البلاد النائية رغبة فى فضول
الصفحه ٢٩ :
ولم يمكث الواثق في الخلافة كثيرا فقد
توفي سنة ٢٣٢ ه ، وتولى بعده المتوكل.
الخلافة العباسية مذ