الصفحه ٢٤٠ : يدل على ذلك ـ أيضا ـ ما قاله حبيب
بن أبي ثابت : «اجتمع عندي خمسة : طاوس ، ومجاهد ، وسعيد بن جبير
الصفحه ٣٧٠ : : إن اللام آلاؤه ، والميم مجده (٥).
وقيل : إن الألف هو الله ، واللام جبريل
، والميم محمد.
وقيل
الصفحه ١١٢ :
ويقول الإمام محمد أبو زهرة في شأن هذه
الفرقة : «ومن أخبار الذين تولوا أمر هذه الطائفة من الخوارج
الصفحه ٤٥١ :
قوله تعالى (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي
الصفحه ٥٧٦ : دين
إبراهيم ، ودين بنيه.
ثم فى الآية دلالة رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم
؛ لأنه أخبر عن الأخبار التى
الصفحه ١٠٨ :
الزبير ، وباقيها في زمان خلافة عبد الملك بن مروان وولاية الحجاج على
العراق» (١).
وكان المهلب
الصفحه ١٠٤ : ومجادلاتهم لخصومهم كابن عباس ، وعلي بن
أبي طالب وابن زياد وعبد الله بن الزبير قد أسهمت بشكل ملحوظ في بلورة
الصفحه ٢٩٧ : يقول الجيلاني بن
التوهامي مفتاح ـ إلى التحلل من بعض الأحكام الشرعية ، فالقول بأن الاجتناب أقل
درجة من
الصفحه ٤٤٢ : ء النجاة منها
هان ذلك عليه وخف ، وبالله التوفيق.
قوله تعالى : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ
الصفحه ٥٠٥ : محمد صلىاللهعليهوسلم
وصفته ؛ إذ لم يكن على موافقة مرادهم.
ويحتمل : أن فادوا أسراهم من غيرهم
الصفحه ٥٧٥ : . والملة تحتمل ما ذكرنا.
وقوله : (وَوَصَّى بِها
إِبْراهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٨٠ : الرد والإنكار عليهم ، وذلك أن
اليهود قالوا : إن إبراهيم وبنيه ، ويعقوب وبنيه كانوا هودا أو نصارى. قال
الصفحه ٦٠٨ : البهائم ، إذا قحطت السماء ، وأسنت الأرض قالت البهائم : منعنا القطر بذنوب بنى
آدم ، لعن الله عصاة بنى آدم
الصفحه ٥٨٣ : .
وفيه دليل نسخ السنة بالكتاب ؛ لأن
القبلة إلى بيت المقدس لم تكن مذكورة فى الكتاب ، بل عملوا على سنة
الصفحه ١١٩ : الجوارح قال مقاتل بن سليمان ـ وكان من كبار المرجئة ـ : لا يضر مع الإيمان
سيئة جلت أو قلت أصلا ، ولا ينفع