الصفحه ٢٥٩ : قائله معروفا بالأخذ عن بني
إسرائيل ، أو كان ولكن مرويه مما لا صلة له بما لدى بني إسرائيل ، فالواجب أن
الصفحه ٥١٦ : : المجوس (يَوَدُّ أَحَدُهُمْ
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ)
؛ لأنهم يقولون فيما بينهم : ألف سنة تأكل النيروز
الصفحه ٥٦٨ : فرضيته بالكتاب والسنة والإجماع :
ـ أما الكتاب : فقد قال الله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ
الصفحه ٥٦٢ :
مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى).
(١) قاله سعيد بن جبير بنحوه ، أخرجه ابن جرير عنه (٢٠١٩) ، وانظر
الصفحه ٧٦ : العقد الرابع من القرن الثالث الهجري ، وتوفي سنة ثلاث وثلاثين
وثلاثمائة من الهجرة ، ومعنى هذا أن
الصفحه ٦٢٠ : (٣ / ١٤١) ، حاشية الدسوقى (٤ / ٣١٣) ، مغنى المحتاج (٤ / ١٤٣).
(١) حرمة الخمر ثابتة بكتاب الله وسنة رسوله
الصفحه ٢٤٢ : سنة خمس وتسعين كهلا ، قتله الحجاج فما أمهل بعده ،
قال خلف بن خليفة عن أبيه : شهدت مقتل ابن جبير ، فلما
الصفحه ١٠٧ : ، وثبت المهلب
وبنوه وأتباعهم على قتالهم تسع عشرة سنة ، بعضها في أيام عبد الله بن
الصفحه ٩ : منذ
عهد علي بن أبي طالب ، وغدا ذا أثر كبير في توجيه مسار الحياة السياسية في الدولة
الإسلامية.
وقد
الصفحه ٢٤٧ :
يستشهد ببعض أصحابه على صدقه فيما يروي عن مولاه ، فعن عثمان بن حكيم قال :
كنت جالسا مع أبي أمامة
الصفحه ٣٥٤ : الدعاء والثناء ، وليس ذلك من فرائض الصلاة ،
وبالله التوفيق.
والثالث : ما روى عن عبد الله بن مسعود
الصفحه ٤٠٤ : :
أخرجه أحمد (٦ / ١١٠ ـ ١١١) : ثنا أسود
بن عامر ، ثنا شريك عن خصيف قال : حدثنى رجل منذ ستين سنة ، عن عائشة
الصفحه ١١٥ :
وسلامه عليه بنصوص ينقلونها ويؤولونها على مقتضى مذهبهم ، لا يعرفها جهابذة
السنة ولا نقلة الشريعة
الصفحه ٢١ :
ـ ادعى أبو مسلم أنه ينتسب إلى سليط بن
عبد الله بن عباس (١).
وهكذا اجتمعت لدى أبي جعفر المنصور
الصفحه ١٧٠ : )
[الإسراء : ٣٢].
الثالث : تكليف يدل على أن ما ورد به
سنة ؛ مثل قوله تعالى : (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا
وَلا