الصفحه ٣٦٢ : شَيٌّ إِلى شَيٍّ أَفضَلَ
مِنْ حِلمٍ إِلى عَلمٍ» (٢).
٣ ـ وورد في
الحديث الشريف عن أمير المؤمنين
الصفحه ١٣٣ : أهلها
وما أجابوه إلى ذلك لقلّة ذات يده ، وكان في هم وغم شديد من جهة ابتلائه بذلك ،
فلما اشتدّ به الفقر
الصفحه ٦٧ : استمرار حالة الشكر للنعم الإلهية يحصل ويتعمّق في
وجود الإنسان من خلال التدبّر ودوام التفكّر في هذه النعم
الصفحه ٣٤٨ :
وقد ورد في
الحديث الشريف عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله : «مَنْ ابتَلى بِالقَضاءِ فلا
الصفحه ١١٤ : بكلمات لقمان الحكيم هذه بحيث ضمّنها في
كتابه الكريم.
(تصعر) من مادة
(صَعَرَ) على وزن خطر ، وهي في الأصل
الصفحه ١١ : المعاندين إلى أنّهم ليسوا بشيء أمام قدرة الباري تعالى.
أشار القرآن
الكريم إلى هذهِ الحادثة في مكان آخر
الصفحه ٨٢ : تعود في
حقيقتها إلى معنى واحد رغم اختلافها على مستوى التعميم والتخصيص وغير ذلك.
يقول في صحاح
اللغة
الصفحه ٣٧٤ :
ولكن بالنسبة إلى المثلة والتي هي عمل غير إنساني وصادر من روحيّة ملّوثة
فإنّ المقابلة بالمثل لا
الصفحه ٢٧٨ : الخَيرِ كَذا وَكَذا خِلافَ ما سَمِعتَ مِنهُ» (١).
ويقول المرحوم
العلّامة المجلسي في شرح هذا الحديث
الصفحه ١١٨ : الفضيلة
الأخلاقية إلى درجة من الكثرة والتأكيد أننا قلّما نجد نظيراً لها في النصوص
الإسلامية ، وهذا يبيّن
الصفحه ٤٩ :
في مصاديق الآية ويشمل جميع النعم الإلهية ، وما ذكر آنفاً يعدّ من
مصاديقها الواضحة ، على الرغم من
الصفحه ١٣ : الهلكة
لأنّه سرعان ما يدعي القدرة والاستقلال ، بل يتعداها إلى مقام الالوهية.
وفي «الآية الخامسة» من
الصفحه ٣٠٧ : عن الماضي نهائيّاً والتقدّم إلى العدو بابتسامة عريضة والشد
على يده ومعانقته ، بل ينبغي أن يضع في
الصفحه ٣١٢ : المجتمع الإسلامي والتدهور والارتباك في العلاقات الاجتماعية
بين الناس.
وقد أورد
الكليني في كتابه الكافي
الصفحه ٧٠ : ويجزلون العطاء على أقل نعمة تصل إليهم من الغير ومن ذلك ما ورد في قصة
احدى جواري الإمام الحسين عليهالسلام