الصفحه ٢٦٨ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله على رسوله لما تظاهرتا عليه : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ
الصفحه ١٨٨ : إلى
الثالث ، فما وصل إلى الثالث حتى ماتوا عن آخرهم ، ولم يشربه أحد منهم ، رضي الله
عنهم وأرضاهم
الصفحه ٣٨٢ : واحد. فبأيتها قرأ القارئ فمصيب. غير أن
من العرب من يستثقل ضمة الواو ـ كما يستثقل كسرة الياء في أول
الصفحه ١٤٤ :
ومن فعل ذلك بعد ذلك ، وما ذاك إلا لعلمه بقصد الأول ، وإخلاصه التامّ ،
وإنفاقه في حال الجهد والقلة
الصفحه ٤٥٧ :
تنساه. وإذا جعلناه نهيا كان معناه أن الله أمره بأن يواظب على الأسباب
المانعة من النسيان وهي
الصفحه ٢٢٦ :
لا وجه لتشبيه الكون بالقول ، بل هو مؤول بجعل التشبيه باعتبار المعنى ،
إما على تقدير : قل لهم
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
القول في تأويل قوله تعالى :
(ق وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ
الصفحه ٣ : يقوله
العوام أنه من (عمّ) فلا أصل له ، ولم يقله أحد من العلماء المعتبرين فيما نعلم.
والدليل ما رواه أوس
الصفحه ٣١٨ : ذلك يفر بعضهم من بعض. وفيه
تنبيه على أن المانع من هذا السؤال هو الاندهاش مما نزل ، لا احتجاب بعضهم من
الصفحه ٢٥١ : رضا عدوّه إبليس ، حيث يفرح بمفارقة طاعة الله بالنكاح الذي هو
واجب أو مستحب ، وتعريض كل من الزوجين
الصفحه ٤١٦ : والسلام : ما شيء بلغني عنك فعلته؟ فقال : يا
رسول الله! رأيت الناس يموجون على غير وجه ولم أدر أين الصواب
الصفحه ٥٧٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : ألم تر آيات أنزلت هذه الليلة ، لم ير مثلهن قط :
قل أعوذ برب الفلق
الصفحه ٣٢٨ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
سورة الجن
قال المهايمي :
سميت بها لاشتمالها على تفاصيل أقوالهم في
الصفحه ٤١٥ : صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله! إني وأدت بنات لي في الجاهلية. قال
: أعتق عن كل واحدة منهن رقبة. قال : يا رسول
الصفحه ٤٦٩ :
العذاب العظيم بالقياس إلى ما أعدّ لهم في الآخرة ، كالسوط إذا قيس إلى سائر ما
يعذب به.
وقيل : هو من
قبيل