الصفحه ٢٣١ : انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً قُلْ ما عِنْدَ
اللهِ خَيْرٌ مِنَ اللهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ وَاللهُ
الصفحه ١٧٠ : آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
(١١)
(يا
الصفحه ١٧٤ : ، لا أن أحدها هو المراد دون غيره ، فذلك ما لا يتوهم. وقد كثر
مثل ذلك في تفاسير السلف لكثير من الآي
الصفحه ٢٤٩ : فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللهَ
يُحْدِثُ بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً)
(١)
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٦٧ : له : يا رسول الله! أكلت مغافير؟
فإنه سيقول لك : لا! فقولي له : وما هذه الريح؟ وكان صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٤ : على حقيقته ، بل هو من وادي قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
اللهَ وَذَرُوا ما
الصفحه ٥٥٥ : الكثير
البالغ الغاية في الكثرة ، ليؤكد له الوعد بأنه هو الفائز وأن متبعه هو الظافر ،
وإن عدوه هو الخائب
الصفحه ٦٠ : لم أره لغيره ، ولا حكاه هو عن أحد. وحاصله
أنه ذهب إلى أن المعنى فاستوى ، أي هذا الشديد القوى وصاحبكم
الصفحه ٤٩٥ :
وقال ابن عرفة
: هو إثقال يجعل ما حمل عليه نقضا. أي مهزولا ضعيفا. وقد مثل بذلك حاله صلوات الله
الصفحه ٤٩٣ :
تجدهم إلا شاكين من القل. أما الكرماء فلا يزالون يظهرون بالبذل ما آتاهم الله من
فضله ويجهرون بالحمد لما
الصفحه ٥٤٦ :
أن يرد عليّ الملك مائتي بعير أصابها لي ، فلما قال له ذلك قال أبرهة
لترجمانه : قل له قد كنت
الصفحه ١٧٥ : رضي الله عنه : إن في
كتاب الله عزوجل لآية ما عمل بها أحد قبلي ، ولا يعمل بها أحد بعدي (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٣ : قال : هو فوق عرشه ، وهو قريب من كل شيء ، بل قال : (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ٥١٧ : شيء. فيكون التحديد بالألف لا مفهوم له ، بل الغرض منه
التكثير. وإن أقل عدد تفضله هو ألف شهر. ثم إن
الصفحه ٤٧٦ : التسليم له بخصوصه. فهو على
عمومه كما عمه.
وإيثار (ما)
على (من) لإرادة الوصف. فيفيد التعظيم في مقام المدح