الصفحه ٥٧٠ : مع أبيه ، مما لا يمكن
تعقله. فهو سبحانه منزه عن ذلك (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُواً أَحَدٌ) أي ولم يكن
الصفحه ١٩٦ : أنه كيف يترك الخشوع لذات الله وأسمائه ، مع أنه :
القول في تأويل قوله تعالى :
(هُوَ اللهُ الَّذِي
الصفحه ٢٧٧ : مغمور بهذه المنّات ، كما هو مقتضى عموم الآيات. انتهى
ملخصا.
القول في تأويل قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٧٣ : بمعنى وقت. والحياة هي التي في الدنيا (فَيَوْمَئِذٍ لا يُعَذِّبُ عَذابَهُ
أَحَدٌ) أي لا يعذب كعذاب الله
الصفحه ٢٥٢ : الدخول إلا بالتراضي بالفسخ والافتداء. فإذا طلقها مرة بعد مرة بقي
له طلقة واحدة. فإذا طلقها الثالثة حرمها
الصفحه ٦٦ : رؤياه له مرة واحدة ، بل رآه نزلة ثانية ، نزل إليه
بالوحي في مكان معين لا يشتبه على رائيه ، وهو سدرة
الصفحه ٢١٨ : ، فلما كان يوم أحد ، تولوا عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، حتى شج وكسرت رباعيته ، فأنزل الله (يا أَيُّهَا
الصفحه ١١٠ : إنما يكون إذا جمعهم الله في صعيد واحد ، يسمعهم الداعي ، وينفذهم البصر. وقال
تعالى : (إِنِ اسْتَطَعْتُمْ
الصفحه ٤٦٥ : والكفر والإيمان. والسعادة والشقاوة. والهدى
والضلالة. والليل والنهار.
(وَالْوَتْرِ) هو الله تعالى لأنه
الصفحه ١٩٧ : العبيد. (سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ) أي من الأوثان والشفعاء. (هُوَ اللهُ الْخالِقُ) أي المقدّر
الصفحه ٤٧١ : يورّثون الصغار ، وقرأ (وَيَسْتَفْتُونَكَ
فِي النِّساءِ ، قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَما يُتْلى
الصفحه ١٥٢ : ) الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ
الصفحه ٥٤٥ : وشريفهم ، ثم قل له : إن الملك يقول لك :
إني لم آت لحربكم. إنما جئت لهدم هذا البيت. فإن لم تعرضوا لنا دونه
الصفحه ٢٢٥ : ناسبه. وهذا أولى الوجوه عند صاحب (الكشف) ، كتقدير : أبشر
يا محمد ، و (بَشِّرِ) ، وتقدير (قل) قبل (يا
الصفحه ٥٥٤ : الخير الكثير الذي آتاه الله إياه. فقلت لسعيد : إنا
كنا نسمع أنه نهر في الجنة. فقال : هو من الخير الذي