الصفحه ١٧ : وهيئاته ، يستولي
صاحب اليمين على صاحب الشمال ، فكلما صدرت منه حسنة كتبها له في الحال ، وإن صدرت
منه سيئة
الصفحه ٥ : المفسرين ، وكذا طائفة كثيرة من الخلف ، من الحكاية عن كتب أهل الكتاب ،
تفسير القرآن المجيد ، وليس بهم احتياج
الصفحه ٤٣٣ : كتب من صور أعمال السعداء وهيئات
نفوسهم النورانية وملكاتهم الفاضلة ، في عليين. وهو مقابل للسجين ، في
الصفحه ٤٧٧ :
أَحَدٌ) أي أن لن تقوم قيامة ، ولن يقدر على مجازاته وقهره
وغلبته. مع أن ما هو فيه من المكابدة يكفي
الصفحه ٤٨٦ : الأجر (حسنى) وقال القاشاني : أي صدق بالفضيلة
الحسنى التي هي مرتبة الكمال بالإيمان العلميّ ، إذ لو لم
الصفحه ١٤٣ :
في سبيل من أعطاه لهم ، مع أنهم على شرف الموت ، وعدم بقائه لهم إن لم
ينفقوه. وسبيل الله كل خير
الصفحه ٢١٦ : الكذب ، ولأن صدق العزم وثباته من
لوازم الشجاعة التي هي إحدى الفضائل اللازمة لسلامة الفطرة ، وأول درجاتها
الصفحه ٤٦١ : حامِيَةً) أي تدخل نارا متناهية في الحرارة. قال القاشاني : أي
مؤذية مؤلمة بحسب ما تزاولها في الدنيا من
الصفحه ٥٥٣ :
قال أبو السعود : وإذا كان حال من ترك حث غيره على ما ذكر ، فما ظنك بحال
من ترك ذلك مع القدرة
الصفحه ٣٣٨ : بعضهم : في
هذه الآية تكذيب المنجمة ، وليس كذلك ، فإن فيهم من يصدق خبره ، وكذلك المتطببة
فإنهم يعرفون
الصفحه ١٤٩ : درجة أفضل من الصديقية لكانت نعتا له رضي الله عنه.
__________________
(١) أخرجه البخاري في : فضائل
الصفحه ١٧٠ : بالتناجي بالخيرات ، ليتقووا بالهيئة الاجتماعية ، ويزدادوا فيها فقال : (وَتَناجَوْا بِالْبِرِّ) أي : الفضائل
الصفحه ٥٣٣ : والعقل والكمالات المعنوية
الباقية. ذهب بكم التفاخر والتباهي بهذه الأمور الفانية ، من كثرة الأموال
الصفحه ٢١٥ : تَفْعَلُونَ) قال القاشاني : من لوازم الإيمان الحقيقي الصدق وثبات
العزيمة. إذ خلوص الفطرة عن شوائب النشأة
الصفحه ٥٢٤ : الفضيلة الذي جعله الله قوام الوجود الإنسانيّ ،
وهدوا غيرهم بحسن الأسوة إلى مثل ما هدوا إليه من الخير