الصفحه ٥١٩ : يصح الاعتقاد به من غيب الله ويعدّ من عقائد الدين ، وبين ما
يظن به للعمل على فضيلة من الفضائل. فأحذر أن
الصفحه ٤٧٩ : طبعا. ثم قال : فإن الإطعام ، خصوصا وقت شدة
الاحتياج للمستحق ، الذي هو وضع في موضعه ، من باب فضيلة العفة
الصفحه ١٨٧ : ومألوفاتهم (يَبْتَغُونَ فَضْلاً
مِنَ اللهِ) أي من العلوم والفضائل الخلقية (وَرِضْواناً) أي منه ، وهو أعظم ما
الصفحه ٥٣٦ :
وإضاعة الباقي في الفاني (إِلَّا الَّذِينَ
آمَنُوا) أي بالله وبما أنزل من الحق ، إيمانا ملك
الصفحه ١٠١ :
حصلت الفضيلة الإنسانية. ومنه الاعتدال في البدن الذي لو لم يكن ، لما وجد ، ولم
يبق. ولمّا استقام أمر
الصفحه ٨٠ : ، وكذلك الذنوب. وكذلك الثواب ، إنما يترتب على أضدادها من
هيئات الفضائل ، كما قال تعالى :
القول في تأويل
الصفحه ٢٢٩ : كتب العلم ، فهو يمشي بها ولا يدري منها إلا ما يمرّ بجنبيه
وظهر من الكد والتعب ، وكل من علم ولم يعمل
الصفحه ٥٢١ : تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ
حَمِيدٍ) [فصلت : ٤٢] ، والكتب التي في صحف القرآن ومصاحفه ، إما أن تكون هي ما صح
من
الصفحه ٥٣٧ : تكميل قواه بهذه الفضيلة الشريفة ، التي هي أم الفضائل بأسرها
، ولا يمكنك حمله على ذلك ، حتى تكون بنفسك
الصفحه ٥٤١ : السورة ، ما مثاله :
الهمز أي الكسر من أعراض الناس واللمز أي الطعن فيهم ، رذيلتان مركبتان من الجهل
والغضب
الصفحه ٦ :
هذا من ذكر هذا الحرف. انتهى.
(وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ) أي : ذي المجد والشرف على غيره من الكتب
الصفحه ١٠٢ : ) [الحجر : ٨٧]. ثم قال : وبين القرآن والميزان مناسبة ، فإن القرآن فيه من
العلم ما لا يوجد في غيره من الكتب
الصفحه ١٢٨ : مَكْنُونٍ) أي محفوظ مصون ، لا يتغير ولا يتبدل. أو محفوظ عن ترداد
الأيدي عليه ، كغيره من الكتب ، بل هو كالدر
الصفحه ٣٢٩ : الرسول. أو
يكون عنده علم من الكتب الأولى ، فيها دلائل على أنه النبيّ المبشر به ، وكلا
الأمرين في الجن
الصفحه ٢٧٩ : رَبِّها وَكُتُبِهِ وَكانَتْ مِنَ الْقانِتِينَ)
(١٢)
(وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ