الصفحه ٦٨ : الدارميّ اتفاق الصحابة على أنه لم يره.
قال الإمام ابن
تيمية : وليس قول ابن عباس أنه رآه مناقضا لهذا ، ولا
الصفحه ٥٢٤ :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا) أي بالله ورسوله محمد ، صلوات الله عليه (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) أي من
الصفحه ١٣٩ : ذكر الإمام ابن عبد البر وغيره ؛ أن هذا إجماع من
الصحابة والتابعين لهم بإحسان ، ولم يخالفهم أحد يعتدّ
الصفحه ٥٢٣ : فهمه أهله. انتهى كلام الإمام
نقلناه من أول السورة إلى هنا بالحرف لنفاسته ، ولكونه أحسن ما فسّرت به
الصفحه ٥٦٦ : .
وروى الإمام
أحمد (٢) عن أبي مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : قل هو الله أحد
الصفحه ٥٧٠ : أحد يكافئه أي يماثله من صاحبة أو غيرها.
وقال الإمام : الكفؤ معناه المكافئ والمماثل في العمل والقدرة
الصفحه ٢٢٢ : فيهم غير محدثة
الثالث ـ قال
الإمام ابن القيّم في (جلاء الأفهام) : الفرق بين محمد وأحمد من وجهين
الصفحه ٦٦ :
رأيت.
قال الإمام ابن
تيمية : الدنوّ والتدلّي في سورة النجم هو دنوّ جبريل وتدلّيه ـ كما قالت عائشة
الصفحه ٨٧ : أراهم
أعرضوا وكذبوا ، وقالوا هذا سحر مستمر ، سحرنا محمد. ثم روى ذلك عن أنس وابن مسعود
وابن عباس ، وغير
الصفحه ٢١٨ : الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ
نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ ...) [محمد
الصفحه ٢٢٩ : كذبوا بآيات الله ، الدالة على صحة
نبوّة محمد صلىاللهعليهوسلم. ومعنى (حُمِّلُوا
التَّوْراةَ) كلفوا
الصفحه ٤٨٧ :
من مكافأة أو محمدة أو سمعة. وفي حصر (الأتقى) بالمنفق ، على الشريطة المذكورة ،
عناية عظيمة به ، وترغيب
الصفحه ٥٥٥ :
وأبي لهب وأمثالهم ، إذا رأوا أبناء النبيّ صلىاللهعليهوسلم يموتون ، ويقولون : بتر محمد ، أي لم
الصفحه ٥٥٧ : عَبَدْتُّمْ) أي الآن وفيما أستقبل ـ هكذا فسره الإمام ابن جرير رحمهالله. ثم قال : وإنما قيل ذلك كذلك ، لأن
الصفحه ٥٧٥ : أدل على الاعتقاد بالاستعاذة ، وأدعى إلى الإعاذة. وقال الإمام
ابن تيمية : وإذا قيل الفلق يعم ويخص