الصفحه ١٢٩ : ، واحتجوا بما رواه الإمام مالك في موطئه عن عبد الله
بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ؛ أن في الكتاب الذي
الصفحه ٢٠٣ : .
وذكر الإمام
المهديّ محمد بن المطهّر عليهماالسلام أن الموالاة المحرمة بالإجماع ، هي موالاة الكافر لكفره
الصفحه ٥٢٠ : آياتها ثمان وهي مدنية على الأصح. روى
الإمام أحمد بن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨١ : الظَّالِمُونَ) [الممتحنة : ٨ ـ ٩] ، قال السيد ابن المرتضى اليمانيّ في (إيثار الحق) : عن
الإمام المهديّ محمد بن
الصفحه ١٣٠ : المانعون للجنب بقوله تعالى : (لا يَمَسُّهُ إِلَّا
الْمُطَهَّرُونَ) وهو لا يتم إلا بعد جعل الضمير راجعا إلى
الصفحه ٤٠٦ : الاحتياط وترك
الأفضل ، فلم يكن ذلك ذنبا البتة.
وأجاب الإمام
ابن حزم في (الفصل) بقوله : وأما قوله
الصفحه ٥٢١ :
فيه أشهى إلى النفوس وأمتع. تلك البينة التي تعرفهم وجه الحق هي (رَسُولٌ مِنَ اللهِ) أي محمد
الصفحه ١٢٨ : الْمُطَهَّرُونَ)
(٧٩)
(فَلا أُقْسِمُ
بِمَواقِعِ النُّجُومِ) أي منازل الكواكب ومراكزها البهيجة في السماء. أو
الصفحه ١٣٢ :
تأملت قوله تعالى : (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ
الصفحه ١٥٣ : السعادة في الأخرى. ومن هداه الله من الخواص العقلاء ينتظم حاله في
الدارين بالكتب والشرائع المطهرة. ومن
الصفحه ٣٥١ :
قال قتادة :
العرب تسمي الرجل إذا نكث ولم يف بعهد أنه دنس الثياب. وإذا وفي وأصلح ، قالوا :
مطهر
الصفحه ٣٩٨ : حين ناداه بالوادي المطهر المبارك. وهو واد في أسفل
جبل طور سيناء من برية فلسطين. و (إِذْ) ظرف للحديث لا
الصفحه ٤٠٧ : (فِي صُحُفٍ
مُكَرَّمَةٍ) يعني صحف آيات التنزيل وسوره (مَرْفُوعَةٍ) أي عالية المقدار (مُطَهَّرَةٍ) من
الصفحه ٤٩٩ : وبين طور سينين
والبلد الأمين وحكمة جمعهما معهما في نسق واحد ـ غير مفهومة. كما قاله الإمام.
فالأرجح
الصفحه ٥٥٤ : أعطاه الله إياه (فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ) قال الإمام : أي فاجعل صلاتك لربك وحده ، وانحر ذبيحتك
مما