الصفحه ٢٤١ : دمائها
متصوّر بصورة من يفدي نفسه بما يعادلها. فكأنه يبذل تلك الشاة بدل مهجته ، طلبا
لمرضاة الله تعالى
الصفحه ٢٤٤ : من المركب والمفرق. فإن كان تشبيها
مركبا ، فكأنه قال : من أشرك بالله فقد أهلك نفسه إهلاكا ليس بعده
الصفحه ٢٥٥ :
بنقد المحققين ، لئلا يبقى في نفس الواقف حاجة.
قال ابن جرير
الطبري : قيل : إن السبب الذي من أجله أنزلت
الصفحه ٢٥٧ : (١)(إن عينيّ تنامان ولا ينام قلبي). وفي حديث الكلبي ؛ أن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم حدّث نفسه ، فقال ذلك
الصفحه ٢٦٠ : ـ قوله
: (قُلْ ما يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي ، إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى
الصفحه ٢٦٢ : الأمنية بمعنى القراءة بلفظ (يقال)
يفيد أنه غير معتبر عنده. وسيأتي أن المراد بالحديث حديث النفس
الصفحه ٢٧٠ : الأمانيّ الواقعة في
النفس لا معنى لها. وقد تمنى النبيّ صلىاللهعليهوسلم إسلام عمه أبي طالب ، ولم يرد الله
الصفحه ٢٧٨ : الكفار والظلمة والنفس. و (حق) منصوب على
المصدرية. والأصل (جهادا فيه حقا) فعكس ، وأضيف الحق إلى الجهاد
الصفحه ٢٧٩ : به العظيم ، يلزمه دفع أعدائه ومجاهدة نفسه ، بترك ما لا
يرضاه (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ٢٨٢ : ،
والخطرات ، واللفظات ، والخطوات. فينبغي للعبد أن يكون بوّاب نفسه على هذه الأبواب
الأربعة. ويلازم الرباط على
الصفحه ٢٩٠ : حجة واضحة ملزمة للخصم. والمراد به الآيات نفسها.
عبر عنها بذلك على طريقة العطف ، تنبيها على جمعها
الصفحه ٢٩٢ : النفس ، معتقد أنه على الحق (فَذَرْهُمْ فِي
غَمْرَتِهِمْ) أي في جهالتهم ، ومشيهم مع هواهم ، ونبذهم كتاب
الصفحه ٢٩٦ : والانحراف.
قال القاشانيّ
: ولما أبطلوا استعداداتهم وأطفأوا نورها بالرين والطبع ، على مقتضى قوى النفس
الصفحه ٣٠٢ : ) لما فيه من إيهام التعدد. مدفوع بأنه لا يلزم من عدم صدوره عنا
كذلك ، ألا يطلقه الله تعالى على نفسه. كما
الصفحه ٣٠٤ : قيل من أنه اعتذار منهم بغلبة ما كتب عليهم من الشقاوة الأزلية ، فمع
أنه باطل في نفسه ، لما أنه لا يكتب