الصفحه ٤٣ :
بَيْنَهُمْ) أي بين الكفار وآلهتهم (مَوْبِقاً) أي مهلكا يشتركون فيه ، وهو النار. أو عداوة هي في
الشدة نفس
الصفحه ٤٨ : علما ذا رشد. أي هدى وإصابة خير.
قال القاضي :
وقد راعي في ذلك غاية التواضع والأدب. فاستجهل نفسه
الصفحه ٥٨ : : لا. أو
حدثته نفسه بذلك. فعتب الله عليه إذ لم يردّ العلم إليه. وأراد تعريفه أن من عباده
في الأرض من هو
الصفحه ٧٠ : : كان فيثاغورس ـ أستاذ سقراط ـ بقول ببقاء النفس وكونها ، فيما
بعد ، في ثواب أو عقاب. على رأي الحكما
الصفحه ٨٢ : ) أي في نفسه ، لائقا بذلك المرجوّ ، وهو ما كان موافقا
لشرع الله (وَلا يُشْرِكْ
بِعِبادَةِ رَبِّهِ
الصفحه ٨٧ : في ذلك ، بإظهار أنه من محض لطف الله
عز وعلا وفضله. مع كونه في نفسه من الأمور المستحيلة عادة ، لا
الصفحه ٨٩ : بِالرَّحْمنِ مِنْكَ) أي أعتصم به منك. إنما خافته لانفرادها في خلوتها ،
وظنها أنه يريدها على نفسها. وفي ذلك من
الصفحه ٩٨ : تنزيه الله عنه. وكذلك الوجود والقيام بالنفس
فينا ، يستلزم احتياجا إلى خالق يجعلنا موجودين. والله منزه في
الصفحه ١٠١ : أهم عنده. وصدّره بالهمزة لإنكار نفس الرغبة ، على ضرب من
التعجب. كان الرغبة عنها مما لا يصدر عن العاقل
الصفحه ١٠٢ : تعريض بشقاوتهم بدعاء آلهتهم
، مع التواضع لله بكلمة (عَسى) ، وما فيه من هضم النفس ومراعاة حسن الأدب
الصفحه ١٠٤ :
بقية الأنبياء ، تشريفا له وإكراما. ولأنه المشهور من خصاله. وناهيك أنه
وعد من نفسه الصبر على الذبح
الصفحه ١١٣ : ولذّتها
فتى يعدّ
عليه اللفظ والنّفس
القول في تأويل قوله تعالى :
(يَوْمَ
الصفحه ١١٨ : الإيمان
ويدل أن
كلامه هو نفسها
لا غيرها ،
والحق ذو تبيان
فانظر إلى
الصفحه ١٢٢ : تصديق الساعة (مَنْ لا يُؤْمِنُ
بِها وَاتَّبَعَ هَواهُ) أي ما تهواه نفسه من الشهوات وترك النظر والاستدلال
الصفحه ١٢٤ : مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً
أُخْرى) كلام مستأنف مسوق لتقرير ما قبله ، وزيادة توطين نفس
موسى عليهالسلام