الصفحه ٤٩٤ :
ساقَيْها قالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ قالَتْ رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ
الصفحه ٥١٦ : لتبدي بأنه ولدها ، لأنها لم تملك نفسها فرحا وسرورا بما سمعت. لو لا أنّا
طامنا قلبها وسكنا قلقه الذي حدث
الصفحه ٥٣٣ : لاصطفائه وكرامته وتخصيصه
بالرسالة والنبوة ، دون غيره.
الرابع ـ أنه
نزه نفسه سبحانه عما اقتضاه شركهم من
الصفحه ٥٣٨ : الصَّابِرُونَ) أي على الطاعات عن الشهوات ، وعلى زمام النفس أن تجري
في أعقاب المزخرفات. و (ويلك) في الأصل دعا
الصفحه ٥٥٣ :
ثم قال :
والمعنى أن المودة قسمان : مودة دنيوية ، ومودة أخروية. والدنيوية منشؤها النفس ،
والأخروية
الصفحه ٥٦١ : يَكْفِهِمْ) أي آية مغنية عما اقترحوه (أَنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ) أي وفيه نفسه من
الصفحه ٥٦٣ : :
(كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا تُرْجَعُونَ (٥٧) وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصفحه ٤ : وما لا بد لهم منه من الشرائع.
فهو وصف له بأنه مكمل لهم ، بعد وصفه بأنه كامل في نفسه. أو قيما على الكتب
الصفحه ١٠ :
محاربة الشيطان والفرار بالدين إلى بعض الغيران. ومخالفة النفس وهجر
المألوفات الجسمانية واللذات
الصفحه ١٤ :
نفسه أو طلبا للعلم من غيره ، وإن لم يظهر كونه على اليقين (قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ
الصفحه ٢٢ : . ومنها أن المعنى لا تقولن
ذلك قاطعا بفعله وباتّا له. لأنه (وَما تَدْرِي نَفْسٌ
ما ذا تَكْسِبُ غَداً
الصفحه ٢٣ : النفس أشد رسوخ. والله أعلم.
الرابع روي عن
ابن عباس في قوله تعالى : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ
إِذا نَسِيتَ
الصفحه ٣٣ : بمعنى تنقيصها وضررها ، لتعريض نعمته للزوال ونفسه للهلاك ، أو بمعنى
وضع الشيء في غير موضعه. لأن مقتضى ما
الصفحه ٣٦ : عليهم بالقهر (فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ
كَفَّيْهِ عَلى ما أَنْفَقَ فِيها) أي فعيّر نفسه أكثر من تعييره صاحبه
الصفحه ٣٩ : أنها مصدر في الأصل. أطلق على المفعول مبالغة.
كأنها نفس الزينة. وإضافتها إلى الحياة اختصاصية ، لأن