الصفحه ٢١٧ : والملامة ، لو لا النعمة التي تداركه بها ،
للبث معاقبا في بطن الحوت ، فهذا نفس ما قلناه من أن الأنبيا
الصفحه ٢٢٦ : . ويؤثرون طاعته
على طاعة الشياطين وشهوات النفس (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ) أي وما
الصفحه ٢٥٨ : أُمْنِيَّتِهِ) : هو حديث النفس وأما الذين قرروا ما نقل عن السلف ،
فقالوا : هذا منقول نقلا ثابتا لا يمكن القدح
الصفحه ٢٥٩ : ، فإذا قال عن نفسه أن
الثاني هو الذي من عند الله وهو الناسخ ، وإن ذلك المرفوع الذي نسخه الله ليس كذلك
الصفحه ٢٩٧ : لومهم بالنفور
عما ترغب فيه كل نفس من خيرها. أي ليس هو مكروها بل هو عظة لهم لو اتعظوا. أو
فخرهم أو
الصفحه ٣٠٨ : الحرام فقد ظلم نفسه. ومن
قرب من حرامها فقد اعتدى وتعدى الحدود. وبيّن فيها فرض العقوبة وآية الجلد وفريضة
الصفحه ٣٢٤ : نفوس بني آدم من الغيرة ما هو معروف فيستعظم الرجل أن يطأ الرجل امرأته ،
أعظم من غيرته على نفسه أن يزني
الصفحه ٣٤٦ : عائشة كفر. لأن الله سبح
نفسه عند ذكره. فقال : (سُبْحانَكَ هذا
بُهْتانٌ عَظِيمٌ) [النور : ١٦] ، كما سبح
الصفحه ٣٦٢ : على نفس النبيّ
صلىاللهعليهوسلم لم تبلغ عنه شيئا ، ولم تنتفع بها الأمة كما انتفعوا
بعائشة ، ولأن
الصفحه ٣٨٣ :
بالحمل على النفس الأمارة بالسوء ، وعزفها عن الطموح الى الشهوة عند العجز
عن النكاح ، إلى أن يرزق
الصفحه ٤٠٢ : (جهد نفسه) إذا بلغ وسعها. أي أكدوا الأيمان وشدّدوها (قُلْ لا تُقْسِمُوا طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ) أي لا
الصفحه ٤٠٩ :
القرابة ، كان الذي هو أقرب منهم أولى. انتهى.
وعليه ، فلا
يقال إنه ليس في أكل الإنسان من بيت نفسه حرج
الصفحه ٤١١ : ، لأنها بالنسبة إلى الداخل كبيت نفسه ، لاتحاد
القرابة .. فليطب نفسا بانبساط فيها (تَحِيَّةً مِنْ
عِنْدِ
الصفحه ٤٤٣ : وجوديا ، فالتائب من
الذنوب التي عملها ، قد قارن كل ذنب منها ، ندما عليه ، وكف نفسه عنه ، وعزم على
ترك
الصفحه ٤٧٨ : الخبث
والكيد والمكر والغدر والخيانة وسائر الرذائل. فمن تجرد عن صفات النفس ، وترقى إلى
جناب القدس