الصفحه ٤٦٧ : عن الجد في العمل ،
وصرف للأموال في غير ما خلقت له ، من النظر للنفس والأهل والدين.
القول في تأويل
الصفحه ٤٨١ : صلىاللهعليهوسلم : «إن المؤمن يجاهد بسيفه ولسانه. والذي نفسي بيده!
لكأن ما ترمونهم به نضح النبل».
تنبيهات
الصفحه ٤٨٨ :
إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي) ثم أشار تعالى إلى آية خارقة غير العصا ، آتاه إياها ،
بقوله
الصفحه ٤٩٣ : عنده الشبه حتى شكك نفسه في التغاير بين
الأمرين. فكاد يقول (هو هو) وتلك حال بلقيس. وأما (هكذا هو) فعبارة
الصفحه ٥٠٧ : الصحة ،
وشواهد الصدق التي لم يحيطوا بها علما ، مع وجوب أن يتأملوا ويتدبروا فيها. لا نفس
الساعة وما فيها
الصفحه ٥٠٩ : ) المذكورة قبلها في نفس هذا السياق ، والمراد بهما ذكر
شيء من دلائل قدرة الله تعالى ، المشاهدة آثارها في هذا
الصفحه ٥١٧ : نَفْسِي) أي بقتله (فَاغْفِرْ لِي
فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ قالَ رَبِّ بِما
الصفحه ٥٢٧ : حقه أن يلغى ويترك ، من العبث
وغيره (أَعْرَضُوا عَنْهُ) أي تكريما للنفس عن ملابسة الأدنياء ، وتشريفا
الصفحه ٥٣٠ : أياما قلائل. وهي مدة
الحياة المقتضية (وَما عِنْدَ اللهِ
خَيْرٌ) أي متاعا وزينة في نفسه ، لخلوّه عن شوائب
الصفحه ٥٣٦ : نفسه (وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ) أي من الأموال المدخرة (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ) أي مفاتيح صناديقه. على
الصفحه ٥٤١ : رَبِّي أَعْلَمُ
مَنْ جاءَ بِالْهُدى) يعني نفسه الكريمة. أي بما يستحقه من المثوبة (وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ
الصفحه ٥٦٢ : الحالة ،
كيلا يفتنه الكافرون. أو يعرض نفسه للتهلكة ، وقد جعل له منها مخرج. وكون أرض الله
واسعة ، مذكور
الصفحه ٥٦٥ : ، جزاء افترائهم وكفرهم. بلى (وَالَّذِينَ جاهَدُوا فِينا) أي جاهدوا النفس والشيطان والهوى وأعداء الدين