الصفحه ٣٢٥ :
كاذبا عليها فذاك أبعد وأبعد لك منها ؛ لأنها إذا زنت قد تتوب. لكن زناها
يبيح إعضالها حتى تفتدي إن
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوسلم ساكت لا يتكلم. ثم استشار أصحابه في فراقها ، فأشار
عليه عليّ رضي الله عنه أن يفارقها ويأخذ غيرها
الصفحه ٤٠٣ : خلفاء متصرفين فيها تصرف
الملوك في ممالكهم. أو خلفاء من الذين لم يكونوا على حالهم من الإيمان والأعمال
الصفحه ٤١٠ : لَنا مِنْ
شافِعِينَ وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ) [الشعراء : ١٠٠ ـ ١٠١]. وقالوا : إذا دل ظاهر الحال على
رضا
الصفحه ٤٣٤ :
(وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا مُبَشِّراً وَنَذِيراً قُلْ ما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ) أي على تبليغ
الصفحه ٥٣٨ :
(فَخَرَجَ) أي قارون باغيا (عَلى قَوْمِهِ فِي
زِينَتِهِ) أي مغترّا بالنظر فيها (قالَ الَّذِينَ
الصفحه ٦ : ل (كلمة)
تفيد استعظام اجترائهم على إخراجها من أفواههم. قال الشهاب : لأن المعنى : كبر
خروجها. أي عظمت
الصفحه ١٠ : الحسية والقيام بكلمة التوحيد. وقيل جسّرناهم على
القيام بكلمة التوحيد ، وإظهار الدين القويم ، والدعوة إلى
الصفحه ١٢ :
دون أذى الشمس. وقد دلت الآية على أن باب ذلك الكهف كان مفتوحا إلى جانب
الشمال. فإذا طلعت الشمس
الصفحه ٣٣ :
وفخرا عليه بالمال والجاه (أَنَا أَكْثَرُ
مِنْكَ مالاً وَأَعَزُّ نَفَراً) أي أنصارا وحشما.
القول
الصفحه ٥٥ :
ثم قال عليه
الرحمة على قوله الزمخشريّ : فإن قلت قوله : (فَأَرَدْتُ أَنْ
أَعِيبَها) مسبب عن خوف
الصفحه ٦٩ : الصم ، صدقا في العمل ونصحا فيه. لينتفع به على تطاول الأجيال. فإن البناء
غير الرصين لا ثمرة فيه.
ومنها
الصفحه ٧٠ :
فيليس ، وقال ابن القيم في (إغاثة اللهفان) في الكلام على الفلاسفة : ومن
ملوكهم الإسكندر المقدونيّ
الصفحه ٧٢ : كان نبيّا. واحتجوا عليه بوجوه :
الأول ـ قوله :
(إِنَّا مَكَّنَّا
لَهُ فِي الْأَرْضِ) والأولى حمله
الصفحه ٨٧ : المبطلون. وإلا فمعتقد زكريّا أولا وآخرا ، كان على
منهاج واحد ، في أن الله غنيّ عن الأسباب. انتهى.
وقال