الصفحه ٧ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنَّا جَعَلْنا ما
عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها لِنَبْلُوَهُمْ
الصفحه ١٦ :
باب كهفهم بنيانا عظيما. كالخانقاهات المشاهد والمزارات المبنية على
الأنبياء وأتباعهم ، و (إذ) على
الصفحه ١٩ :
(وَجادِلْهُمْ
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) [النحل : ١٢٥] ، فإن الأمر في معرفة ذلك لا يترتب عليه كبير
الصفحه ٤٨ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ ذلِكَ ما كُنَّا
نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلى آثارِهِما قَصَصاً
الصفحه ١١٩ :
وفي ذلك كله من تكريم الرسول صلوات الله عليه ، وحسن العناية به والرأفة ،
ما لا يخفى. ثم أشار إلى
الصفحه ١٥٦ : ما يراه في الغد خطأ. ويحكم اليوم على أمر أنه حلال
مباح ، ويرى غدا أنه حرام لا يجوز إتيانه. تحمله
الصفحه ١٦٥ : . أو اسم آلة لأنها تبنى عليه كحزام وركاب ، واسم الآلة يوصف به
مبالغة أيضا ، كقولهم : مسعر حرب ، ولزاز
الصفحه ١٨٤ :
انتفاء المقدم قطعا. بيان الملازمة ؛ أن الإلهية مستلزمة للقدرة على
الاستبداد بالتصرف فيهما على
الصفحه ١٨٥ : ذلك التمانع بل يتفقان على إيجادهما. ورد عليه بأن إمكان
التمانع يستلزم التمانع بالفعل في كل مصنوع بطريق
الصفحه ٢١٥ : عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ
أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
(٨٧
الصفحه ٢٣٨ : مِنَ
النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ وَمَنْ يُهِنِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ
مُكْرِمٍ إِنَّ
الصفحه ٢٤٣ :
لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ) [ص : ٥٥] ، واختيار (ذلك) هنا لدلالته على تعظيم الأمر وبعد منزلته. وهو من
الاقتضاب
الصفحه ٢٧١ : قُتِلُوا أَوْ
ماتُوا) فضالة بن عبيد الأنصاري الصحابيّ على أن المقتول والميت
في سبيل الله سواء في الفضل
الصفحه ٣١١ : العاص ليحده ، جلده سرا ، فبعث إليه عمر ينكر عليه. ولم
يعتدّ بذلك حتى أرسل إلى ابنه ، فأقدمه المدينة
الصفحه ٣١٦ :
عنهم. ثم إن صلوا وزكوا ، وإلا عوقبوا على ترك الفعل. لأن الشارع في التوبة
شرع الكف عن أذاه. ويكون