الصفحه ٢٢ : بمشيئته ، فالمشيئة على
هذا بمعنى الإذن. لأن وقت مشيئة الله لشيء لا تعلم إلا بإذنه فيه أي إعلامه به.
ومنها
الصفحه ٣٧ : . (الولاية)
بفتح الواو ، أي النصرة لله وحده ، لا يقدر عليها أحد غيره. فالجملة مقررة ومؤكدة
لقوله : (وَلَمْ
الصفحه ٥١ : يَنْقَضَّ فَأَقامَهُ قالَ لَوْ شِئْتَ
لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً)
(٧٧)
(فَانْطَلَقا حَتَّى
إِذا أَتَيا
الصفحه ١٢٢ : ، وهي اللطف بالمؤمنين ، لحثهم على الأعمال
الصالحة ، وقطع أعذار غيرهم حتى لا يعتذروا بعدم العلم. وثمة
الصفحه ٢٠٠ :
الحقيرة التي عكفتم على عبادتها. استفهام تحقير لها وتوبيخ على العكوف على
عبادتها ، بأنها تماثيل
الصفحه ٢٦٢ : في التبليغ عن الله ، أصل من أصول الإسلام. شهد به الكتاب وأيدته السنة ،
وأجمعت عليه الأمة. وما خالف
الصفحه ٢٨٣ : أو وقت معظم عند الله ، كأوقات
الصلاة وأوقات الإجابة ، تضاعف الإثم.
وعلى هذا ،
فاعتبر مفاسد الذنوب
الصفحه ٣١٠ : زنى من الرجال والنساء ، فأقيموا عليه هذا الحد. وهو أن يجلد ، أي يضرب
على جلده مائة جلدة ، عقوبة لما
الصفحه ٣٣٧ : الغيبة؟ وعن الضمير إلى
الظاهر؟ قلت : ليبالغ في التوبيخ بطريقة الالتفات. وليصرح بلفظ (الإيمان) دلالة
على
الصفحه ٣٨٣ :
بالحمل على النفس الأمارة بالسوء ، وعزفها عن الطموح الى الشهوة عند العجز
عن النكاح ، إلى أن يرزق
الصفحه ٤٧٠ : لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ
الصفحه ٤٧٢ : والميزان ، كما في قصة مدين سواء بسواء. فدل ذلك على أنهما أمة
واحدة.
تنبيه :
قال أبو عمرو :
وكتب في جميع
الصفحه ٥٠٢ : اللهِ قُلْ هاتُوا
بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) أمر له عليه الصلاة والسلام بتبكيتهم إثر تبكيت
الصفحه ٥٠٤ :
كقوله تعالى (فَلَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَدِيثِ
الصفحه ٥١٦ :
قال الزمخشريّ
: ويجوز ، وأصبح فؤادها فارغا من الهم ، حين سمعت أن فرعون عطف عليه وتبنّاه. إن
كادت