الصفحه ٢٣٥ :
علة له (لَهُ فِي الدُّنْيا
خِزْيٌ) أي إهانة ومذلة ، كما أصابه يوم بدر من الصغار والفشل
الصفحه ٢٠٨ :
عند الله. ولولاه لما كان لتخصيصه بالفهم معنى. والمستدلون يقولون : إن
الله لما لم يخطئه ، دل على
الصفحه ٢٣٣ : ، وأن ما قبل التغير
والفساد والتكوّن مرة ، قبلها أخرى. وأن من قدر على تغييره وتصويره أولا ، قدر على
ذلك
الصفحه ٢٥٧ :
ذلك لوجدت قريش بها على المسلمين الصولة. ولأقامت بها اليهود عليهم الحجة. كما
فعلوه مكابرة في قصة
الصفحه ٣١٥ : لم يشوبوا الإسلام بغيره ، كانت شهادتهم مقبولة على سائر
فرق الأمة ، بخلاف أهل البدع والأهوا
الصفحه ٣٢١ : سكنت فبإذن الله ، وإلا فهي لا تزال متحركة. وشبهها
بعضهم بكرة على مستوى أملس ، لا تزال تتحرك عليه. وفي
الصفحه ٣٧٨ : . لأن الأصل هو العمل بالعامّ حتى يقوم دليل على تخصيصه. لا سيما
والحكمة ظاهرة فيه وهي رفع الحرج. وهذا
الصفحه ١٢٥ :
دعاء منه وطلب ، فلأن ينعم عليه بمثلها وهو طالب له وداع ، أولى وأحرى.
وتصديره بالقسم ، لكمال
الصفحه ٢٠٢ : ) أي والأظهر عجزهم الكليّ المانع من القول بإلهيتها.
والقول فيه ، أن قصد إبراهيم صلوات الله عليه ، لم
الصفحه ٢٦٩ :
هذا أن الوساوس تلقى أولا في قلوب الفريقين معا ، غير أنها لا تدوم على
المؤمنين ، وتدوم على
الصفحه ٣٨٤ : التعفف عن الزنى ،
وإخراج ما عداها من حكمه ، بل للمحافظة على عادتهم المستمرة ، حيث كانوا يكرهونهن
على
الصفحه ٤٤٠ : حتى يضع عليه كنفه ، فيقرره بذنوبه فيقول : هل تعرف؟ فيقول : ربّ!
أعرف قال : فإني قد سترتها عليك في
الصفحه ٤٩٨ : ءَ مَطَرُ
الْمُنْذَرِينَ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى
آللهُ خَيْرٌ أَمَّا
الصفحه ٩ : تعالى ولرسوله صلىاللهعليهوسلم شبابا. وأما عامة شيوخ قريش فاستمروا على ضلالهم ولم
يسلم منهم إلا القليل
الصفحه ٢٠ :
وإشارة إلى أنه لا احتياج إلى الخوض في مثل ذلك بلا علم بيّن وبرهان نيّر.
وإنه إذا أوقفنا على