الصفحه ٣٩٧ :
اسمها لخبرها. وذلك يدل على عدم وقوعه. واعتذر عن مثل قوله تعالى (فَذَبَحُوها وَما كادُوا
الصفحه ٢٥١ : وَهِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَبِئْرٍ
مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ)
(٤٥)
(فَكَأَيِّنْ
الصفحه ٢٩٧ : كرهوه من الحق الذي هو التوحيد والعدل
المبعوث بهما الرسول صلوات الله عليه ، موافقا لأهوائهم المتفرقة في
الصفحه ٢٨ : ولاية الملك (ثاوضوسيوش الصغير).
ثم قال : ودرج
على أفواه الشعوب ؛ أن هؤلاء الفتية ، بعد أن أغلق عليهم
الصفحه ٨٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
سورة مريم
سميت بها
لاشتمالها على نبئها الخارق. وقال المهايميّ : لأن
الصفحه ٣٥٢ : الْفاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ) [النور : ١٩]. وهذا ذم لمن
الصفحه ٩٢ : واحتجابهم عن نور الحق. فإذا
سألوك (فَقُولِي إِنِّي
نَذَرْتُ لِلرَّحْمنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ
الصفحه ٣٧٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «الرافلة في الزينة في غير أهلها ، كمثل ظلمة يوم
القيامة ، لا نور لها
الصفحه ٥٢٤ : إلى النور (وَما كُنْتَ ثاوِياً) أي مقيما (فِي أَهْلِ مَدْيَنَ
تَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِنا وَلكِنَّا
الصفحه ٥٧٢ :
الآيات ١١٥ ـ
١١٨
٣٠٥
الآيات ٣٦ ـ ٣٨
٣٩٠
سورة النور
الآية ٣٩
الصفحه ٥١٠ : (الَّذِي أَتْقَنَ
كُلَّ شَيْءٍ) كالبرهان على إتقانه ، والدليل على إحكام خلقته ،
وتسوية مروره على ما ينبغي
الصفحه ١٦٩ :
بها أمّيّ لم يرها ولم يتعلم ممن علمها. فنقب منها على الصحيح من أنبائها
فصدقه ، وعلى الباطل المحرف
الصفحه ٤٩٩ : ) في هذه الآية : كلمة (السلام) هنا تحتمل أن تكون داخلة في حيز
القول فتكون معطوفة على الجملة الخبرية
الصفحه ٣٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ
فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلى ما
الصفحه ٢١٧ :
وجلّ. وأما قوله تعالى : (فَظَنَّ أَنْ لَنْ
نَقْدِرَ عَلَيْهِ) فليس على ما ظنوه من الظن السخيف