الصفحه ١٧٠ : معروف للموت ، أو حياة ميت أو إخراج شيطان من جسم ، أو شفاء
علة من بدن ، فهي مما ينقطع عنده العقل ويجمد
الصفحه ٢٦٧ :
أو جاء به غيره إن كان نبيا بعث ليحمل الناس على اتباع من سبقه ، إلا وله
أمنية في قومه. وهي أن
الصفحه ٣٦٦ :
وهذا أيضا فاسد. فإن هذه الصورة المعينة ، وإن كانت سبب النزول ، فالقرآن
لا يقتصر به على محالّ
الصفحه ٤٠٥ :
الظهيرة. وقد يستدل بها على أن كشف العورة في الخلوة جائز. كذا في (الإكليل).
وقال الرازي :
الآية
الصفحه ٢٢٧ : الأمم على هذه الحال ، الأجيال الطوال ، حتى دعا داعي
الفلاح ، وأذن الله تعالى بالإصلاح. فأحدث بعد ذلك
الصفحه ٥٢٥ : الاستدلال على نبوّته ورسالته نفسه الكريمة ، وما
جاء به من النور والهدى ، كالطبيب الذي يستدل على إتقانه صناعة
الصفحه ٣٥٦ :
إقبال أهل الإيمان فيشهدون رؤيتهم على وجه العلم والمعرفة والمحبة والتعظيم لهم
ولأخبارهم وآثارهم ، كرؤية
الصفحه ٣٥٩ : بحصول مطلوبها. فالفواحش
والبغي مقرونان بالمنكر. وأما الإشراك والقول على الله بلا علم ، فإنه منكر محض
الصفحه ٣٦٠ : شيء تغليظه في إفك عائشة ، رضوان الله عليها ، ولا أنزل من الآيات القوارع
المشحونة بالوعيد الشديد
الصفحه ٦٣ : قال عليه
الرحمة : اعلم أن العلم اللدنيّ هو سريان نور الإلهام. والإلهام يكون بعد التسوية.
كما قال تعالى
الصفحه ١٥٩ : وابتهاجه
وطمأنينته وانشراحه ونوره وسعته وعافيته ، من ترك الشهوات المحرمة والشبهات
الباطلة ، هو النعيم على
الصفحه ١٦٨ : مالا. بل نكلفك عملا ببدنك نؤتيك عليه أجرا
عظيما وثوابا جزيلا. ومعنى : نحن نرزقك ، أي نحن نعطيك المال
الصفحه ٣٨ : واستعارة. وقد عني بأن
الرجلين في التمثيل ، مشركو مكة ، وما كانوا عليه من الفخر بأموالهم والبذخ بخولهم
الصفحه ١٥٤ :
المتجدد ، وإنما قصد الوصف الثابت اللازم. ولذلك جرت أوصافا على أعرف
المعارف ، وهو اسم الله تعالى
الصفحه ٣٣٥ :
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ، وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) [النور : ٢] ، هذه حجة الخوارج