الصفحه ٤١١ : التعبير عنهم ، بالأنفس ، تنبيه على السر الذي اقتضى إباحة الأكل من هذه البيوت
المعدودة ، وأن ذلك إنما كان
الصفحه ٤٣٣ : أمرك بالجهاد
الكبير ، قدير على إزالته. كما قدر في النسب والصهر. فلا يبالي المؤمنون لهما.
انتهى كلام
الصفحه ٤٣٦ : أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ) أي يتفكر فيستدل بذلك على عظم قدرته (أَوْ أَرادَ شُكُوراً) أي يشكر على النعمة
الصفحه ٤٤٤ :
للخطايا ، محصلا للثواب. قرره الزمخشريّ.
والآية صريحة
في أن العمل الصالح والمثابرة عليه قولا
الصفحه ٤٥١ : الْمُرْسَلِينَ)
(٢١)
(فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ
لَمَّا خِفْتُكُمْ) أي تقتلوني على القتل الخطأ ، فنجاني الله منكم
الصفحه ٤٦٠ :
الْعالَمِينَ) أي لكن رب العالمين ليس كذلك ، فإنه وليّ في الدنيا
والآخرة ، لا أعبد غيره ثم برهن على موجب قصر
الصفحه ٤٦٢ : عَلَيْهِ
فِي الْآخِرِينَ سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) [الصافات : ١٠٨ ـ ١١٠
الصفحه ٤٧٣ :
رَسُولٌ أَمِينٌ (١٧٨) فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ (١٧٩) وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ
الصفحه ٤٨٨ : تؤتاها ، إذا جحد فرعون رسالتك. وهي ضرب ماء
النهر بالعصا فينقلب دما. وإصعاد الضفادع على أرض مصر. وضرب
الصفحه ٤٩٠ :
وَعَلى
والِدَيَ) أي ألهمني شكرها (وَأَنْ أَعْمَلَ
صالِحاً تَرْضاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي
الصفحه ٤٩١ : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٣٠) أَلاَّ تَعْلُوا
عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ (٣١)
قالَتْ
يا
الصفحه ٥٠٣ :
على وجه الإنكار لإدراك علمهم بها ، وأنهم لم يبرحوا في حضيض الجهالة
بحقيتها ، مع ما يتلى عليهم من
الصفحه ٥٣١ : يقولون ما يقولون بمحضر منهم. وأنهم غير قادرين على إنكاره وردّه (أَغْوَيْناهُمْ كَما غَوَيْنا) أي أضللناهم
الصفحه ٥٣٦ : أُمَّةٍ
شَهِيداً) أي نبيّا يشهد عليهم بما كانوا عليه. كقوله تعالى : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ
الصفحه ٥٣٧ : اللهَ لا
يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (٧٧)
قالَ
إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ