الصفحه ٢٠٧ :
أصحاب الغنم لأهل الزرع مثل زرعهم فيعمروه ويصلحوه ، فإذا بلغ الزرع الذي كان عليه
، ليلة نفشت فيه الغنم
الصفحه ٢١٠ : حائطا. فأفسدت فيه. فقضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أهل الحوائط ، حفظها بالنهار. وما أفسد المواشي
الصفحه ٢١١ : كتابه (الزبور) وكان إذا ترنم به تقف الطير في الهواء
فتجاوبه. وترد عليه الجبال تأويبا ، ولهذا لما مرّ
الصفحه ٢١٤ :
وحملهم على الصبر في المجاهدة في سبيل الحق. وقد روى المفسرون هاهنا في
بلاء أيوب روايات مختلفات
الصفحه ٢١٨ :
إذا تلي عليه مجمل نبأ يونس عليهالسلام في هذه الآية ، يدهش لما ترمي إليه من قوة العتب
والملام
الصفحه ٢٢٢ : ) إلا أن الكلام صرف إلى الغيبة على
طريقة الالتفات. كأنه ينعي عليهم ما أفسدوه ، إلى آخرين ، ويقبح عندهم
الصفحه ٢٤٦ : أُمَّةٍ
جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ
الْأَنْعامِ
الصفحه ٢٧٨ : وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ
فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللهِ هُوَ
الصفحه ٢٨٥ : عن ذلك المخلوق ، الذي هو السموات ، أو جميع
المخلوقات. فالتعريف على الأول ، عهديّ. وعلى الثاني
الصفحه ٢٩٤ : على ما وصف به السابقون من
فعل الطاعات المؤدي إلى نيل الخيرات ، ببيان سهولته ، وكونه غير خارج عن حد
الصفحه ٣٣١ : شهادتهم مقبولة ، فغيرهم أولى. وقصة عمر التي حكم فيها بين المهاجرين
والأنصار ، في شأن المغيرة ، دليل على
الصفحه ٣٣٨ : لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً) أي لا تبعة له ولا عقوبة على مشيعه (وَهُوَ عِنْدَ
الصفحه ٣٤١ : بإنطاق الله تعالى إياها أو بظهور آثار
ما عملوه عليها. بحيث يعلم من يشاهدهم ما عملوه. وذلك بكيفية يعلمها
الصفحه ٣٤٢ : أهل الإفك.
واعلم أن ما
اشتملت عليه الآيات من الأحكام والفوائد والمطالب والآداب ، لا تفي بها مجلدات
الصفحه ٣٧٧ : على الاستحباب والأولى.
وقوله تعالى : (أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَ) أي لاحتياجهن إليهم. فلو منع