الصفحه ٩٦ : ) فدنا منها فنفخ في جيب الدرع ، أي البدن ، وهو سبب
إنزالها على ما ذكرنا. كالغلمة مثلا والمعانقة التي
الصفحه ٩٩ : غَفْلَةٍ وَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ (٣٩) إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ
الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْها وَإِلَيْنا يُرْجَعُونَ
الصفحه ١٠٥ : عنده
تعالى. وفي الآية استحباب السجود والبكاء عند سماع التلاوة.
قال ابن كثير :
أجمع العلماء على
الصفحه ١٠٧ : ، وإعلاما بأن الحال ليس على ما زعمه هؤلاء الخلف. فقال
سبحانه :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما
الصفحه ١١٢ : النطق ، فيطلق
عليهم ما يطلق على العقلاء. وقيل : الأعم منهما ، وهو الأظهر.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ١١٣ : لوقوع المنهيّ عنه ، محوجة إلى النهي. يقال : عجلت عليه بكذا
إذا استعجلته منه. وقوله تعالى : (إِنَّما
الصفحه ١١٤ :
ذكرها في قوله : (وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ اللهِ آلِهَةً) [مريم : ٨١] ، ردّ على عابديهم في دعواهم
الصفحه ١١٨ : بها سورها ، أنها
أسماء لها. وفيه إشارة إلى أنها مؤلفة منها. ومع ذلك ففي عجزهم عن محاكاتها أبلغ
آية على
الصفحه ١٢١ : فيها بقلبك ولسانك وسائر جوارحك ، بأن تجعل
حركاتها دالة على ما في القلب واللسان. قال أبو السعود : خصت
الصفحه ١٣٩ : ما رَزَقْناكُمْ وَلا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي
وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي
الصفحه ١٥٠ :
يتأنّى عليه ريثما يسمعه ويفهمه. ثم ليقبل عليه بالحفظ بعد ذلك. ونحوه قوله تعالى (لا تُحَرِّكْ بِهِ
الصفحه ١٧٦ :
على أن كلامه متعلق بمشيئته وقدرته ، وأنه يتكلم إذا شاء وأنه يتكلم شيئا
بعد شيء ، فنحن نقول به
الصفحه ١٧٧ :
هذا الحديث ليصدوا عن سبيل الله. و (الذين) بدل من واو (أسروا) أو مبتدأ
خبره (أسروا) أو منصوب على
الصفحه ١٩٤ :
مؤكد ل (لنبلوكم) من غير لفظه (وَإِلَيْنا
تُرْجَعُونَ) أي فنجازيكم على حسب ما يوجد منكم من الصبر
الصفحه ١٩٦ :
يَسْتَهْزِؤُنَ) أي عذابه أو جزاؤه ، على وضع السبب موضع المسبب ،
إيذانا بكمال الملابسة بينهما ، أو