الصفحه ٤٧٩ :
يتبعهم الغاوون ، وتقرير له. أي ألم تر أنهم في كل واد من أودية الخيال
يهيمون على وجوههم ، لا يقفون
الصفحه ٤٨٩ : الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٧) حَتَّى إِذا أَتَوْا
عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ
الصفحه ٥٠٠ : تعريضا ، إلى التصريح به
خطابا على وجه أظهر منه لمزيد التأكيد. أي : بل من خلق السماوات والأرض ، وأودع
الصفحه ٥١٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
سورة القصص
سميت به
لاشتمالها على قوله تعالى : (فَلَمَّا جاءَهُ
الصفحه ٥٤١ :
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) أي أوجب عليك تلاوته على الناس ، وتبليغه إليهم ،
وصدعهم به (لَرادُّكَ) أي بعد الموت
الصفحه ٥٤٦ :
وقال الناصر :
فائدة. ذكر العلم ها هنا ، وإن كان سابقا على وجود المعلوم هو التنبيه بالسبب على
الصفحه ٥٦٢ :
حاجِزِينَ) [الحاقة : ٤٤ ـ ٤٧] ، وإنما أنا صادق عليه فيما أخبرتكم به. ولهذا أيدني
بالمعجزات
الصفحه ٥٦٤ : الْحَمْدُ لِلَّهِ) أي على أن جعل الحق بحيث لا يجترئ المبطلون على جحوده.
وأنه أظهر حجتك عليهم. والمعنى : احمد
الصفحه ١٤ :
نفسه أو طلبا للعلم من غيره ، وإن لم يظهر كونه على اليقين (قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ
الصفحه ١٨ : لتفعلون فعل فارس والروم. يقومون على
ملوكهم) وكل هذا من التعظيم الذي يبغضه ويكرهه. ولقد غلا بعض الناس في
الصفحه ٥٢ :
أمره على موسى ، وما كان أنكر ظاهره. وقد أظهر الله الخضر ، عليهالسلام ، على باطنه. فقال :
القول
الصفحه ٦٢ : . فتفاخرت الملائكة عليه وتجبروا وتكبروا وقالوا (وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ
لَكَ) [البقرة : ٣٠
الصفحه ٦٦ :
(حَتَّى إِذا بَلَغَ
مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَها تَطْلُعُ عَلى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٧٤ : البرهان عليه ، من أن جرم
الشمس أكبر من جرم الأرض. وبرهان آخر قاطع وهو قوله تعالى : (وَجَدَها تَغْرُبُ فِي
الصفحه ٩٥ :
وتستأنس. فتتحرك على مقتضى الجبلة. ويسري الأثر من الخيال في الطبيعة. فتتحرك
شهوتها فتنزل كما يقع في المنام